منوعات

متجوزة جديد في بيت عيلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا متجوزة من ٤ شهور وصدقوني الأربع شهور دول كانوا كأنهم سنين من كتر ما شفت فيهم تعب وإهانة وذل.
أسراري كلها بتتسرب من بيتي وأي حاجة أقولها ألاقيها اتقالت بره، غير الض،رب والإها،نة وسوء المعاملة.
بيت جوزي كله تحكمات، ممنوع أعمل أي حاجة في شقتي لا أطبخ ولا أشتري حاجة من غير إذن حتى الأكل لازم يكون كله تحت عند أهله ولو جعت بالليل أستحمل لحد الصبح عشان ننزل نفطر تحت!
ولا كلمة حلوة سمعتها منه أو منهم، ولا حتى لمحة حنية تحسسني إني بني آدمه.
دلوقتي أنا حامل ومحدش يعرف غير أختي بس لا جوزي ولا أهله عندهم فكرة.
أختي قالتلي أنزل الحمل وأنا بصراحة موافقة لإنه ماينفعش طفل يتربى في الجو ده بس في نفس الوقت قلبي بيرتعش من خوف ربنا وخايفة أظلم اللي في بطني
بس برضو لو جيه للدنيا هظلمه أكتر وهعيش أنا وهو في عذاب.
أنا تايهة ومش عارفة أعمل إيه، وخايفة من كل الطرق…
افيدوني بالله عليكم وادعولي لاني أنا بنهار ومش عارفه افكر ولا اخد قرار

محامي تعويضات

إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.
ولكن الخطر نفسه يواجه أيضا الوكلاء القانونيين الذي يؤدون مهماتهم مقابل أتعاب يحددها القانوني. فأي مكتب محاماة يعمل لتغطية نفقاته، أما ما فاض عن ذلك فيمثل نوعاً من أنواع العائد الذي لا يحظى بدرجة عالية من الإقناع.
إن رسم صورة واقعية لمهنة المحاماة يبين أن معالم هذه المهنة قد تغيرت في نظر الجمهور، حيث إن إضفاء الصبغة التجارية، وبصورة متزايدة، على المجتمع قد طالت أيضاً مهنة لابس أرواب المحاماة. فعلى سبيل المثال تم تخفيف الحظر على الإعلانات الدعائية بدرجة كبيرة، كما أن العديد من المحامين أصبحوا يجيدون لعبة الإعلام ووسائط الاتصال.

السابقانت في الصفحة 1 من 2 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل