
#مشكلة_عضوه
محتاج رأيكم بالله عليكم عشان أنا تفكيرى أتشل
أنا عندى بنتى حاليا عندها ١٩ سنة وكام شهر من ٣ سنين أتختبط وخطيبها الشهادة لله كان ولد بيتقى الله ومحترم وكان بيتمنلها الرضا ترضى أستمرت الخطوبة ٥ شهور وقالت مش عوزاة ونصحناها كتير مفيش فايدة وبالفعل أتفسخت الخطوبة وخلال الفترة ال فاتت دى أتقدم لخطبتها لا يقل عن ٢٠ واحد وكلهم ناس ماتترفضش وهى ترفض رفض قاطع من سنة ونص تقريبا أشتغلت فى مصنع ملابس ومن حوالى شهرين أتقدملها شخص وكلنا أقنعناها انة شخص كويس واهلة كويسين أعترضت برضو فى الأول وفى الأخر وافقت ومارست على خطيبها طريقة التجاهل يتصل عليها متردش يبعتلها ع الواتس متردش يجيلها زيارة متدلوش وش الولد أشتكى وطبعا لة كل الحق جينا نتكلم معاها برضو مش عوزاة وفعلا أتفسخت الخطوبة بعد شهر واحد أنا برضو غصب عنى الجواز عمرة ما يبقا غصب دلوقتى بتقولى واحد زميلى فى الشغل عاوز يتقدملى قولتلها يتفضل أتضحلى أنة كان متجوز ومطلق أعترضت فى الأول ومع أصرارها وافقت خصوصا أنة شاب صغير لا يتخطى ٢٥ سنة وبدون أولاد هو من بلد تانية مش من بلدنا بس قريب لينا ومع سؤالى عن سبب طلاقة لزوجتة الأولى أتضحلى أنة عاجز جنسيا لا يقدر على المعاشرة ولا يقوم بواجباتة بخصوص العلاقة الحميمة والكلام دة وصلنى من الناس الكبيرة ال كانت قاعدة بتخلص موضوع الطلاق بالتراضى خصوصا ان جوازة أستمر ٣ شهور فقط رفضت الموضوع كلى وجزأى وأهلة قالوا دة ناس كدابة وبنتى برضو موافقة علية ايا كانت الاسباب قولتلهم ال بينى وبينكم نكشف عند دكتور وفعلا كشفنا وعمل التحاليل والأشعات الازمة وأتضحلنا فعلا أنة عاجز جنسيا دة غير أن الولد فعلا شخصيتة ضعيفة جدا وأمة وأخواتة البنات هم من يديروا حياتة وبعد ان اثبتت فعلا التحاليل انة غير قادر رفضت والموضوع انتهى
دلوقتى بنتى قالبة البيت مناحة وغم ونكد وهو دة ال انا عوزاة ومش هتجوز غيرة لو رفضتوة والبيت كلة فى حالة لا يحسد عليها انا نفسيتى تعبت وخايف اعاقبها تموت فى ايدى وأحنا فى نظرها بنكرها ومش بنحبها
أعمل أية بالله عليكم
/
محامي تعويضات
إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.