منوعات

هذا الطفل أصبح أشهر مغني في مصر والعالم العربي

تداول رواد .مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لطفل صغير قيل أنها تخص فنان شهير في وقتنا الحالي.
وبالبحث تبين ان هذا الطفل هو النجم سامو زين برفقة أشقائه في مرحلة طفولته.
هذا الطفل أصبح أشهر مغني في مصر والعالم العربي.. خمن من هو؟

ومؤخرا شارك الفنان ساموزين، متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، برسالة مؤثرة يعبر فيها عن حـ،ـزنه واستيـ،ـائه بعد منـ،ـ،ـعه من السفر إلى مصر، حيث يقيم ويعمل منذ أكثر من 30 عامًا.

وكتب ساموزين عبر صفحته الرسمية قائلًا: “نداء إلي الجهات المعنية مساء الخير أنا مواطن سوري فنان عايش بمصر بقالي اكثر من ٣٠ سنه وأبني مصري الجنسيه وحاليا في المطار دبي وطالع الي القاهره وللأسف تم منـ،ـ،ـعي من السفر إلي مصر بناء علي القرار الجديد. الذي لا أعلمه وأن السوريين قد منـ،ـ،عوا من دخول مصر وللعلم أنني أعمل في مصر وبيتي في مصر وحياتي في مصر وأبني مصري وبقالي فقط أقل من أسبوع بره مصر فقط وراجع طبيعي وعندي حفلة مرتبط بها.. هل من حل لهذا الأمر؟ وعندي دعوة رسمية من الجهة المعنية للحفل”.

وأضاف الفنان ساموزين: “هل من يستطيع المساعدة في ذلك أول مره في حياتي اكتب بوست بهذا الموضوع بس فعلا أنا متضـ،ـرر جدا جدا كل اوراقي وأحوالي ودنيتي كلها في بيتي في مصر”.

محامي التعويضات
هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟

كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.
وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر فتأمل الآن أن تزيل هذا الحظر على هذا النوع من المكافآت بعد أن تقدمت بشكوى للمحكمة الدستورية.
إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
2

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل