منوعات

قصة الأستاذ محمد .مدير مدرسة والطالب “مـ,,ـت شهـ،ـيدا”

قصة الأستاذ محمد .مدير مدرسة والطالب “مـ,,ـت شهـ،ـيدا”

الأستاذ محمد مدير مدرسة في إحدى المدارس استلم رسالة من مجهول مكتوب عليها ( مـ,,ـت شهيدا )..
يقول الأستاذ محمد مدير المدرسة : بقيت أسبوعا كاملا لم أخرج من البيت و كلفت حدادا محترفا ليصنع لي بابا حديديا متينا

ولم أعد أرد على أي شخص يطرق الباب ، و عندما أخرج اخرج متنـ،ـكرا في هيئة عجوز .خـ,,ـوفا
و في أحد المرات خرجت للسوق التقيت تلميذا يدرس في المدرسة التي أعمل مديرا بها.

قال لي : وينك أستاذ خير لماذا لم ترد على الرسالة ؟
قلت : اي رسالة ؟

قال لي : الرسالة التي كتبتها لك و قلت لك فيها ( متى الشهادة ) !
و منذ ذلك الوقت و الأستاذ محمد يحمل رشـ،ـاشـ،ـا و يهدد كل من يخـ,,ـطئ في الإملاء
قصة الأستاذ والتلميذ

تكملة المقال بالاسفل عند كلمة التاااااالي
محادثة مع Gemini
مقال عن أهمية تطبيق جيميني
عرض المسودّات

أهمية تطبيق جيميني: نظرة متعمقة في عالم الذكاء الاصطناعي
جيميني، هذا الاسم الذي بات يرن في أذهان الكثيرين، ليس مجرد تطبيق آخر بل هو ثورة حقيقية في عالم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. يقدم جيميني تجربة مستخدم فريدة من نوعها، حيث يجمع بين قدرات التعلم الآلي المتطورة والفهم العميق للغة الطبيعية، ليقدم للمستخدمين أداءً لا يضاهى.

ما الذي يجعل جيميني مختلفاً؟
التفاعل الطبيعي: يتيح جيميني للمستخدمين التفاعل معه بطريقة طبيعية تماماً كما يتحدثون إلى صديق. يمكنك طرح الأسئلة المعقدة، طلب تلخيص النصوص، وحتى الحصول على المساعدة في كتابة النصوص المختلفة.
التعلم المستمر: يتعلم جيميني باستمرار من التفاعلات مع المستخدمين، مما يعني أنه يصبح أكثر ذكاءً ودقة مع مرور الوقت.
الوصول إلى المعلومات: يوفر جيميني وصولاً سريعاً وسهلاً إلى كم هائل من المعلومات، وذلك بفضل قدرته على البحث في الإنترنت وتلخيص المعلومات بطريقة واضحة وموجزة.
المساعدة في المهام اليومية: يمكن لجيميني مساعدتك في العديد من المهام اليومية، مثل تحديد المواعيد، إرسال الرسائل، وحتى البحث عن المطاعم القريبة.

في يوم من الأيام، كان هناك أستاذ حكيم اشتهر بمعرفته الواسعة وحكمته التي ألهمت الكثيرين. جاء إليه تلميذ صغير يحمل في قلبه طموحًا كبيرًا لتعلم الحكمة وفهم أسرار الحياة.

قال التلميذ:
“يا أستاذي، أريد أن أصبح مثلك، حكيمًا وذكيًا، وأن أتعلم كيف أواجه الحياة بكل ما فيها من تحديات.”

ابتسم الأستاذ وقال:
“إن أردت الحكمة، عليك أولًا أن تفهم نفسك، وتتعلم الصبر. سأعلمك درسًا بسيطًا، لكنه قد يغير حياتك.”

أخذ الأستاذ التلميذ إلى النهر القريب وأعطاه كوبًا فارغًا. قال له:
“املأ هذا الكوب بالماء، لكن كن حـ,,ـذرًا ألا تسكب منه شيئًا.”

بدأ التلميذ بحـ,,ـذر شديد يملأ الكوب حتى وصل إلى الحافة. بينما كان يسير عائدًا إلى الأستاذ، بدأت يديه ترتعشان خـ,,ـوفًا من أن ينسكب الماء. فجـ,,ـأة، مر بجانب مجموعة من الناس يصـ,,ـرخون ويتجادلون بصوت عالٍ، لكنه ركز على الكوب ولم يلتفت لهم.

عندما وصل إلى الأستاذ، كان الكوب ممتلئًا ولم يُسكب منه شيء. قال التلميذ بفخر:
“ها هو الكوب، لم أفقد قطرة واحدة!”

ابتسم الأستاذ وسأله:
“ألم تلاحظ الأشخاص الذين كانوا يصـ,,ـرخون؟”

رد التلميذ:
“لم أكن لألتفت إليهم، كنت مركزًا على الكوب.”

قال الأستاذ:
“وهذا هو درس الحكمة. في الحياة، ستواجه ضجـ,,ـيجًا وصـ,,ـخبًا ومواقف تشتتك، لكن إذا ركزت على هدفك، تمامًا كما ركزت على هذا الكوب، لن تضل الطريق.”

تعلم التلميذ أن الحكمة تكمن في التركيز على الأهداف، وتجاهل المشتتات التي قد تعيق تحقيقها. ومنذ ذلك اليوم، بدأ يتبع نصيحة أستاذه، مركزًا على ما هو مهم، حتى أصبح يومًا ما أستاذًا حكيمًا يلهم الآخرين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
16

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل