
تزوج قاضي علي زوجته
تزوجَ قاضٍ على زوجته دون علمها! وكان يذهب لزوجته الثانية س.راً.
شعرت الزوجة الأولى بتغيُّر حالِ زوجها فدخل الشكُّ إلى نفسها أنه تزوج عليها!
ذهبت إليه وسألته عن الأمر فكان جوابهُ لها أنها أوهام ليس عليها دليل ..
وحين بدأت تُن.كّد عليه حياته فكّر القاضي بحيلةٍ ذكيةٍ كي يقنع زوجته الأولى بعدم زواجه الثاني ودونَ أن يكذب عليها!
ذهب القاضي إلى زوجته الثانية وطلب منها القدوم لبيت الزوجة الأولى وأن تطلب مقابلتهُ لتسأله عن مشكلتها مع زوجها الذي تشكُّ أنه تزوج عليها! وبالفعل ذهبت الزوجة الثانية لمنزل الأولى وطلبت لقاء القاضي لسؤاله عن مشكلتها مع زوجها، فرتّبت الزوجة الأولى لقاء الزوجة الثانية بالقاضي (زوجِها) وجلست معهما.
هنا قالت الزوجة الثانية: أنا أشك وأظنّ يا سيدي القاضي أن زوجي قد تزوج عليّ (لكن ليس عندى أى دليل) هنا قال لها القاضي: هي أوهامٌ في رأسكِ وظنٌ سيئٌ والعياذ بالله، والدليلُ أن زوجتي تشعرُ بنفسِ إحساسكِ هذا وهو ليس حقيقة!!!
والتفت إلى زوجته الأولى وقال: وأنا أمامكِ أقسمُ بالله العليّ العظيم لو كانت لي زوجةٌ أخرى خارجَ هذا البيت فهي طالقٌ ومحرمةٌ عليَّ ..
فبكَت زوجتهُ الأولى وقامَت فقبَّلت رأسهُ أمام الثانية، وقالت أقسم لك أنّي لن أشك فيكَ بعد اليوم.
قصص قصيرة و لها عبرة كبيرة
قصه كما تدين تدان
هذه قصه مشهورة وقعت بإحدى مدن المملكة العربية السعودية .. القصة مفادها انه كان هنالك طالب جامعي يدرس بقسم القضاء بإحدى الجامعات السعودية رجع ذات يوم إلى بيته فإذا بزوجته تخونه عـLـي فراشه مع شخص أخر فلما رأوه أصابهم الخـgف وكأنما نزل عليهم صاعقه من السماء فقال للرجل: البس ثيابك فقال له الرجل: اقسم بالله العظيم أنها من أغرتني فقال: البس ثيابك وستر الله عليك وأخرجه من منزله وهو يجتاش غيظا وقهرا ولكن أراد ما عند الله فلما خرج الرجل ابتسم ابتسامه ربما تعجبن من نجاته أو سخريه من ذلك الإنسان الملتزم فما كان من ذلك الطالب الجامعي إلا أن قال: حسبي الله ونعم الوكيل بكل حزن وقهر مما الم به وهذا موقف يتمنى الواحد أن هيفقد حياته ولا يعيش في مثل هذا الموقف ورجع إلى زوجته وقال لها: اجمعي ملابسك وأشيائك وأنا انتظرك بخارج الغرفة لكي تذهبي إلى اهلك جلست تبكي وتفسر ما أصابها وأنها من نزوات الشيطان وتختلق كثير من الأمور المهم التزم الصمت الين انتهت من كلامها
وطلقها ثلاث طلقات وقال لها: ستر الله عليك وحسبي الله ونعم الوكيل انتظرها بخارج الغرفة وسافر بها حوالي 300 كلم إلى أن أوصلها بيت أهلها وعندما أوصلها لبيت أهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من أوسع أبوابه فقالت له: فعلا انـL لا استحقك وجلست تلطم في نفسها وأعاد الكلام السابق عليها .. ومن ثم ذهب للمدينة ويقول لي ذلك القاضي مرت عـLـي السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجده ولم أفكر قط حضور أي مناسبة من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكة الساخره من ذلك الرجل تزوج من امرأة ثانيه وأنجب منها .. وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية وما فعلته من اجله ويقول:
عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانت عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة وطلب منه أن يدّرس بالجامعة لأنه حاصل عـLـي مرتبة الـشـرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل عـLـي الدكتوراه بالقضاء الإسلامي
ووصل إلى المحكمة الكبرى بجده يقول: طلبت من الله في كل صلاه أن أنسى ذلك الموقف .. ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم يقول وفي ذات يوم أتت لي أوراق القضايا كالعادة وأدخلت عـLـي .. وكان الدور عـLـي قضية قــ،،ــتل للبت فيها وهنا كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل
كان هو نفس الرجل الذي وجدته ببيتي وقام بقتل شخص أخر ومكبل بالحديد وحالته يرثى لها فلما ⊂خل عـLـي بدء حديثه يا شيخ انـL دخيل الله ثم دخيلك فقال القاضي: ماذا أتى بك إلى هنا وما هي مشكلتك فقال الرجل: لقد وجدت رجل في فراشي مع زوجتي وقتلته
فقال له القاضي: ولماذا لم تقتل زوجتك كي تكون الشجيع ابن الشجيع فقال الرجل: لقد قتلت الرجل ولم اشعر بنفسي فقال القاضي: لماذا لم تتركه وتقول له ستر الله عليك فقال الرجل: هل ترضاها يا شيخ عـLـي نفسك فقال القاضي: نعم أرضاها عـLـي نفــ،،ـــسى ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل فما كان من الرجل إلا أن فتح فمه وقال لقد سمعت هذا الكلام من قبل فقال القاضي: نعم سمعته Oــنى عندما غدرت بزوجتي وتستغل ذهابي للتحرش بها حتى أوقعت تلك المسكينة بالزنا
هل تذكر ضحكتك عـLـي وأنا أقول ستر الله عليك حتى تركتني أتحسب عليك والقهر يقطع جـg فى نعم ترك الله لك المهلة ولكنك تماديت بعصيانك وسفورك حتى أراد الله أن يقتص منك عباده اقسم بالله العظيم أنني اعلم انه كل ماطالت حياتك لن تنسى ذلك الموقف ومن ثم سكت القاضي قليلا وقال ماذا تظن أنني أستطيع أن افعل ليس بيدي شيء إذا لم يتنازل عنك أهل القتيل والآن ساصدر فيك حكم شرع الله عز وجل فقال الرجل:
اعلم ذلك ولكن لا أريد منك إلا شيء واحد فقال القاضي: وماذا تريد قال الرجل: أريدك أن تسامحني وتدعوا لي بالرحمة نعم أطعت شيطاني وهذا اقل من جزائي ويعلم الله أنني من ما قالته لك زوجتك صحيح فانا من تحرشت فيها بوسائل عده وكل ما تفشل وسيله ائتي بوسيلة شيطانيه أخرى وهذه الحقيقة وياليتك قتلتني ذلك الوقت ولم أرى ما رأيته فما كان للقاضي إلا أن قال: سامحك الله دنيا وأخره ولم ينتهي القاضي عند هذا الحد يقول القاضي:
ما عشته لحظة |لــصــ⊂oــة الأولى لم يكن بالشيء الهين لولا ذكري لله عز وجل ولذلك سعى من ضمن أهل الخير الذين يريدون إقناع أهل المتوفى في التنازل ولكن حكمة الله فوق كل شيء أراد الله عز وجل أن يقتص من ذلك الرجل بقلم ذلك القاضي الذي كان يحمله لكي يتعلم به علوم الشريعة الإسلامية سبحان الله الحكيم العليم. العبرة من القصة كما تدين تدان و بالكيل الذي كلت به تكتال