مركب السلايف

مركب السلايف غارت
صاحبتي استاذه جامعيه في كليه مرموقه حكت لي
انا عندي ولدين الحمد لله ربيتهم كويس وتخرجوا من كليات القمه وتزوجوا زيجات ممتازه بنات اخترناهم ولاد ناس ومن مستوانا واخدت لكل واحد شقه منفصله عننا لاحافظ لهم علي الاستقلاليه وهدوء المعيشه وجعلنا يوم الجمعه يوم نتجمع فيه عندي علي الغداء وحدث مالم يكن في الحسبان البنتين باصين لبعض وبيغيروا من بعد لو دي جوزها جاب لها حاجه التانيه تسود عيشه ابني وحاسبين علي كلامي وكل واحده مطلعه اني باعامل التانيه احسن منها.
ابني الكبير تعثر في الانجاب عده سنوات زوجه الاصغر كانت تتفاخر وتترسم عليهم بانجابها ودخلت في سبق مع نفسها وانجبت ٣ بنات ورا بعض في سبع سنين ولو ابني الاكبر اشتري حاجه لبنات اخوه ترجعها بعد مايلبسوها ويستعملوها وتقول اصلها جابت ليهم حساسيه والتانيه تولع وتطلعه علي جوزها
حتي اكلي ماكانش بيعجبهم وكل واحده تيجي الجمعه كما لو كانت مغصوبه
ولعت الدنيا لما ابني الاكبر ربنا رزقه بولدين توأم
وهنا اتصلت بالولدين وجبتهم وعملت اجتماع مغلق حضره ابوهم وقررت التالي
انا هاحافظ علي اسرتي انا واولادي نجتمع كل يوم جمعه من بعد صلاه الظهر لبعد العصر ومش عايزه حد تاني يجيلي ونبهت علي الولدين ماحدش يجيب سيره اسرتنا مع زوجته نهائي لابالحلوه ولا بالمره وقد كان
اصبح يوم الجمعه يوم هادئ جميل باعمل لاولادي اللي هما عايزينه ولادي بيهدوا اعصابهم يفضفضوا معاي ويراجعوا مع ابوهم حسابتنا الاسريه
اما البنتين اصبح القلق يجعلهم يحدثوني تلفونيا وكل واحده بتجيب عيالها مره في الاسبوع من نفسها طواعيه ويقعدوا معاي ساعه ولااتنين وتقوم هي بخدمتهم وينصرفوا وهي تعلم جيدا انها حرمت من يوم كانت بترتاح فيه من الطبخ .حرمت من هدايا اعياد ميلادها الثمينه .حرمت من عيديه العيد الكبيره لقد وفرت انا كل هذا وباوزعه علي الفقراء
حتي المصيف السنوي كنا بنضغط نفسنا انا وزوجي ونحجز لينا كلنا في الغردقه ولاشرم عشان اللمه ونروح مواصلات في اماكن متوسطه .الان باروح انا وزوجي فقط طيران في خمس نجوم ونستمتع وهما بقي لما ربنا ييسر علي الولدين يبقي يصيفوا يوم في رأس البر علي قد فلوسهم
لقد نزعت فتيل الحرب واشتريت دماغي من وهم اللمه الكدابه
طظ في اللمه الكدابه
منقووووول. اعجبتني

محامي التعويضات

هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟

كثيرة هي الهـ,ـزات القضـ,ـائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكـ,ـسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خـ،ـلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القـ,ـضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخـ،ـالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.

وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخـ،ـالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر فتأمل الآن أن تزيل هذا الحظر على هذا النوع من المكافآت بعد أن تقدمت بشكوى للمحكمة الدستورية.