منوعات

اسلم على يده مليون شخص

أسلم على يديه ( مليون إنسان )

أسلم على يديه ( مليون إنسان )

ثم تخـ،ـلصوا منه ثم تخـ،ـلصوا من الشخص الذي قام بذلك حتى تُد.فن القضـ،ـية ولا يُعاد فتحها

هذه المعلومات حقيقية وموثقة

وهذا الرجل هو/ محمد جمال أحمد خليفة

رجل أعمال سعودي وداعية مجتهد إلى الإسلام

ورائد في مجال أعمال الأغـ،ـاثة والمشاريع الخيرية

بداية التوتر

أعتُـ،ـقل محمد خليفة في أمريكا أثناء تواجده فيها دون تهـ،ـمة تُذكر

ثم أعلن وزير الخارجية الأمريكي في ( بيان رسمي ): إن وجود ( محمد جمال خليفة ) في أمريكا يتنافى مع مصالح الولايات المتحدة الأمريكية الخارجية

البداية

أسس جمال خليفة مكتب الإغـ،ـاثة الإسلامية التابع لرابطة ” العالم الإسلامي ” بشكل قانوني، وفي أطر كلها كانت قانونية وعلنية بدأ نشاطه الدعوي والخيري وتصاعد حتى بلغ النشاط ذروته بعد إعتناق ( مئات الآلآف) من المسيحيين وغيرهم ” دين الإسلام” وأصبح جمال أكثر المسلمين نشراً للإسلام في العالم في ذلك الوقت

وهنا

انتبهت إليه عيون _المخـ،ـابرات_ الأمريكية والفلبينية وتم التخطيط لإيقـ،ـافه وإيقاف مشروعه الدعوي القائم على المشاريع الخيرية ومساعدة الفقراء حتى فقراء النصارى

ولأسباب مجهـ،ـولة

صدر حكم ضـ،ـده بالإعـ،ـ،ـد.ام من المحكمة “العسكرية الأردنية” وهي دولة لم يسبق لجمال خليفة زيارتها.

يقول جمال خليفة:

عندما زار الملك حسين ” ملك الأردن ” الولايات المتحدة الأمريكية عرض علي العفو

فقلت للملك: أنا لا احتاج عفواً منك ، أنا لم أفعل شيئاً بحقك أو بحق بلدك أو بحق شعبك حتى أطلب العفو منك ، كل ما أريده منك وعداً بتطبيق قوانيين المحكمة العسكرية كما هي ولا أريد أن أتعرض إلى الإذلال في سجـ،ـونك أو التعـ،ـذ.يب وأريد وعداً أنني لن أذهب إلى سجـ،ـون المخـ،ـابرات في الأردن

فقال الملك حسين ( لك ذلك )

بعد إتفاق جمال خليفة مع الملك حسين

تم تسليمه إلى الأردن التي أعادت محاكمته ، وقال شاهد الإثبات ( إن شهادته ضد جمال خليفة أنتزعت منه تحت التعـ،ـ،ـذيب ) فحُكم على جمال بالبراءة ، ولكنه وجد طريق العودة إلى الفلبين مغلقاً بأوامر أمريكية فعاد إلى السعودية وفتح مطعماً للسمك في مدينة جدة فلقبته المخابرات الأمريكية بـ ( السمكة الكبيرة التي أفلتت ).

محمد جمال خليفة

لم يرغب في البقاء ولا الإستثمار في بلاد الحرمين وتوجهت كل أنظاره وطموحاته إلى إفريقيا وأراد أن يعيد تجربة الفلبين مرة أخرى في دولة ( مدغشقر ) حيث المسيحية والوثنية والنشاط التبشيري وإستغـ،ـلال الفقراء وتنصيرهم ولأن نسبة الإسلام فيها 15 % تقريباً وجدها محمد خليفة دولة في حاجة إلى نشر الإسلام.

وفي صباح يوم الجمعة 26 يناير سنة 2007

وصل جمال خليفة بالفعل إلى مدغشقر وهو لايعلم أن عيون الجـ،ـواسـ،ـيس تراقبه وأن أجهزة المخــ،ـابرات التي لا تريد للإسلام أن ينتشر تلاحقه وأن هدفهم تصفيته.

صلى الجمعة

ثم تناول غذائه ثم سافر إلى جنوب البلاد وسكن في (كوخ من الخشب) وفي الليل هجـ،ـ،ـم على الكوخ عصابة مكونة من 25 شخص وأطلقوا على جمال خليفة رصــ،ـاصـ،ـة إستقرت في “فخذه الأيسر” ثم ضـ،ـ،ـر.بة في البطن بألة حـ،ـادة.

النقيب فرانسوا مارو فافي (ضابط مسئول) في القضـ،ـية قال لقناة الجزيرة في برنامج سري للغاية : بعد ضرب جمال خليفة بالرصـ،ـاص في فخذه وبطنه قام أحدهم بضـ،ـربه بـ بلطة في أعلى رقبته ثم ضـ،ـربه شخص أخر بـ مطرقة على أم رأسه.

قـ،ـضـ،ـوا عليه ثم سـ،ـ،ـرقوا حاسوبه الشخصي وهاتفيه المحمولين وألفي دولار وخزنة فارغة ، ولم يكونوا وهم 25 شخصاً مضطرين للقـ،ـضـ،ـاء عليه إذا كان الهدف هو السـ،ـ،ـرقة فعلاً.

تحركت الشرطة وألقت القبض على زعيم العصابة ، وفي حضور الشرطة وكبار المحققين تم أخذه وهو ( مُكبل ) إلى مكان د.فن الخزنة.

ثم قالت الشرطة بعد ذلك:

“إن هذا الشخص قد حاول الهـ،ـرب عند إستخراج الخزينة فأطـ،ـلقنا عليه 4 رصـ،ـ،ـاصات في ظهره”.

تخيل حاول الهـ،ـروب وهو مكبل

وبذلك يكون أهم شـ،ـاهد في القضـ،ـية قد مـ،ـات.

الصحفي الأمريكي بيتر بيرغين

وهو ( صديق جمال خليفة ) قال:

مدغشقر بلد لايتمتع بنظام قضائي شفاف ولن نعرف الحقيقة أبداً ولن نعرف من يقف وراء مـ،ـوته.

جون بيرغر وهو محقق صحفي أمريكي قال:

( إن المخابرات الأمريكية قبل إسبوعين من وفـ،ـاته قد أعادت الإهتمام بنشاطه ، إن ثمة ملابسات توحي بقوة أن الأمر لم يكن مجرد عملية سـ،ـرقة بدائية ، الأمر يبدو عملية إغـ،ـتـ،ـيال)

محمد جمال أحمد خليفة ” أبو البراء “

قال قبل إغـ،ـتياله: هذه المؤسسة الخيرية التي يريدون إغـ،ـلاقها تطعم ملايين الناس حول العالم

وعندما تتوقف سيسأل الناس : من أوقف هذه المساعدات!؟

سيقال لهم إنهم الأمريكيون.

محمد جمال أحمد خليفة

قال لأحد المقربين منه قبل مـ،ـوته:

( يكفيني أجراً عند الله أني أسلم على يدي مليون شخص في الفلبين )

عرضت قناة الجزيرة وثائقي

من خلال برنامج “سري للغاية” كشف فيه المذيع يسرف فودة الكثير من إنجازات محمد خليفة الدعوية، وتفاصيل نهايته المـ،ـأسوية، ولمح هو وأخرون إلى إمكانية أن تكون أمريكا متو.رطة في عملية اغـ،ـتياله

نسأل الله أن يغفر له ويرحمه

وأن يجعل جهده في ميزان حسناته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل