
عمرو وهبة يعلن خبر صاډم عن نجله.. ماذا حدث؟
أعلن الفنان عمرو وهبة عن تعرض ابنه لأزمة صحية مفـ,ـاجئة.
ونشر عمرو وهبة صورة لابنه وهو يضع كانيولا عبر صفحته الشخصية بموقع الصور الشهير إنستجرام.
عمرو وهبة يعلن خبر صاډم عن نجله.. ماذا حدث؟
وعلق عمرو على الصورة قائلا: “المستقبل الجيد أحيانا يحتاج لذكريات سيئة
واحتفل عمرو وهبة مؤخرا مع متابعيه عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» بعيد ميلاده بطريقة كوميدية.
وظهر عمرو في فيديو وعلق عليه قائلاً: «من هنا ورايح بقى يوم عيد ميلادي مش هقدر أقول بقى عندي كام سنة لأسباب تتعلق بشغلي وبنوعية الأدوار اللي بترشح لها عشان مش حابب حالياً ألعب أدوار أبو البطلة اللي بيقول لبنته وحشتي بابي قوي وعدي على الحسابات خدي اللي انتي عايزاه».
مضيفاً: «بس أقدر أقولكوا إني إن شاء الله داخل أهو على أزمة منتصف العمر وهبدأ أعمل تصرفات صبيانية غير مسؤولة واعيش مراهقة متأخرة»
وتفاعل عدد كبير من المتابعين مع الفيديو معلقين “ ولا باين عليك السن ما شاء الله ”.
ويذكر أن آخر أعمال الفنان عمرو وهبة الفنية، هو مشاركته في مسلسل “بقينا اتنين” بطولة شريف منير ورانيا يوسف، والذي تم عرضه في موسم رمضان الماضي 2024.
في حلقة الإثنين من برنامج “صاحبة السعادة” مع الإعلامية إسعاد يونس، كشف الفنان عمرو وهبة وزوجته عن تفاصيل مميزة بشأن علاقتهما التي بدأت بطريقة غير متوقعة.
ففي بداية حديثه، روى عمرو وهبة كيف تعرّف على زوجته وأسرتها من خلال محل الهواتف المحمول الذي يمتلكه شقيقه. كان يقضي وقتًا طويلًا في المحل، ما جعله قريبًا جدًا من أسرة زوـ,ـجته، التي لم يكن يحبها فقط بل كان يهتم بها وبعائلتها بشكل لافت، مما جعله يصبح صديقًا مقربًا لهم.
أما زوجته، فقد تحدثت عن ذكرياتها الأولى مع عمرو وهبة عندما كانت في المرحلة الثانوية، حينما قامت بزيارة محل شقيقه لإصلاح هاتفها المحمول.
وكشفت أنها لم تكن تعلم وقتها أن هذا اللقاء سيكون بداية لقصة حب طويلة، حيث قال لها عمرو في ذلك الوقت: “ده رقمي لو عايزة حاجة وإن شاء الله مش هيبوظ تاني”. وأضافت زوجته أن علاقتها بعمرو كانت مبنية على الدعم المتبادل، خاصة أنها كانت تشعر بأن عمرو يمثل الرجل الذي كان دائمًا موجودًا في حياتها ليقدم لها الدعم والمساندة.
فيما يخص تفاصيل زواجهما المبكر في عام 2010، كشف عمرو وهبة عن الظروف المادية التي كانت تحيط به وقتها، حيث كان راتبه لا يتجاوز 900 جنيه مصري. وبرغم هذه الظروف، فقد تلقت العائلة دعمًا معنويًا من حماته التي ساعدتهم في تجهيز منزلهم.
وتمكنوا من تأسيس حياتهم سوياً في منزل إيجار، حيث كان عمرو وزوجته قد اشتروا بعض الأثاث الجديد، بينما قدمت حماته لهم بعض القطع القديمة التي قاموا بتجديدها.
تبدو هذه القصة بسيطة ولكنها تحمل الكثير من الدروس حول الإصرار، الحب، والدعم المتبادل بين العائلات، مما يجعلها من أجمل قصص الحب التي يمكن أن تُروى