منوعات

فى عام 2006 اخت,فت عائله سليمان الع,تيق

فى عام 2006 اخ,تفت عائله سليمان العت,يق

في عام 2006 اخ,تفت عائلة سليمان العتيق المكونه من 5 اشخاص كانوا بطريقهم من منطقة القريات الى حائل بدأت القصة عندما اجرى سليمان العت,يق اخر اتصال له بأهله في منطقة حائل واخت,فى بعدها
بعد شهر كامل من اختفا,ئه اضط,ر اخوه ابراهيم العتي,ق برفع بلاغ يفيد بأن اخوه سليمان وعائلته مفقودين منذ شهر كامل في

غا,مضةاسرة سليمان العت,يق مكونه من زو,جته الجديدة وثلاثه من ابنائه من زو,جته الأخرى الد,فاع المدن,ي وشر,طة حائل وبالاضافة الى المتطو,عين
بدئوا يجرون البحث عن سليمان العت,يق وعائلته المعلومات المبدئيه تفيد بأن سليمان وعائلته سلكوا طريق صحراوي كان سابقا يربط حائل بمنطقة الجوف
كان الطقس في منتصف فصل الصيف والشي المتوقع انه ضاع وسط النفود الكبيرة شمال المملكة صحراء النفود الكبير شاسعه مساحتها تصل 65 الف كيلو مربع بمعنى اكبر من مساحة الكويت بثلاث مرات في فصل الصيف تصل درجة الحرارة فيها الى 45 درجة مئوية
عمليات البحث اكثر من شهر مع الاستعانه بالطياران العمودي وسيارات الشرطة والمتطوعين والدفاع المدني
لكن للأسف بدون اي فائدة او معلومة عنهم لكن في يوم الخميس بتاريخ 7 سبتمبر 2006 تقريبا بعد ثلاث أشهر من اختفا,ئهم قام احد ابناء البادية الشاب مسلم السويدي بعد انتهاءه من صلاة الفجر ذهب يتفقد ماشية والده التي ترعى
الكبير

وعند انتهاءه من تفقدها وجد سيارة جيب مغر,زه وكأنها سيارة
مهجوره مسلم السويدي تعجب كيف لأحد ان يخرج للبر بهذه الأجواء الحارة ايضا لاحظ ان ابواب السيارة كان مفتوحة
والزجاج الخلفي لسيارة مكس,ور
نزل مسلم السويدي من سيارته ليرى السيارة ولكن شم رائحة
قويه ورأى ملابس
متناثره على الارض .
عند اقترابه من السيارة وجد عباءة على الارض رفعها وهنا كانت   حيث كانت تغطي امرأة م,ېتة
القصة ود,متم في امان الله هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة مم,تعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من
القصص والروايات ومعلومات عامة نتمى لكم التوفيق
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي .

محامي تعويضات

إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن

هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.
ولكن الخطر نفسه يواجه أيضا الوكلاء القانونيين الذي يؤدون مهماتهم مقابل أتعاب يحددها القانوني. فأي مكتب محاماة يعمل لتغطية نفقاته، أما ما فاض عن ذلك فيمثل نوعاً من أنواع العائد الذي لا يحظى بدرجة عالية من الإقناع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
18

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل