منوعات

ممنوع الوقوف قطعـ,ـيًا

بعد طـ,ـلاقها المـ,ـفاجئ من زوجها الأول دون أن تعرف السبب وزواجها برجل آخر تتلقى وفاء رسالة غير متوقعة من زوجـ,ـها السابق رسالة بتقلب حياتها وتضـ,ـعها في حيرة كبيرة.

القصة:

وفاء (رغدة) متزوجة من حمدي (محمد العربي) منذ سنوات يعيشان حياة سعيدة رغم عـ,ـدم إنجابهما ورغم تأكيد الأطباء أنهما لا يعانيان من أي مشكلات صحية زواجهما المثالي كان محط أنظار الجميع إلى أن بدأت تلاحظ أن حمدي يسافر كثيرًا بحجة العمل في إحدى المرات يطلب منها أن تقيم في منزل والدتها أثناء سفره لكنها تُفاجأ خلال غيابه بوصـ,ـول ورقة طلـ,ـاقها دون أي مقدمات!

حمدي لم يكتفِ بذلك بل غير مفاتيح المنزل وأرسل إليها كامل حقوقها المالية رافضًا تمامًا أي محاولات للصلح أو حتى شرح سبب قراره المفاجئ تفشل كل محاولات الأصدقاء والعائلة لمعرفة الحقيقة ليتركها ذلك في حالة من الصدمة والانهيار.

وسط حيرتها تلجأ إلى الكاتب العجوز محمود (سيد زاغو) الذي يعيش مشلولًا بلا يدين أو قدمين ويتواصل مع العالم من خلال جهاز يشبه الهاتف تستمع لنصيحته بألا تجعل الطلـ,ـاق نهاية لحياتها فتقرر النهوض والعمل لتجد فرصة في شركة زميلها القديم سليمان (ممدوح درويش) الرجل الريفي الأعـ,ـزب.

بعد فترة يعترف سليمان بإعجابه بها ويطلب الزواج منها فتوافق خاصة أنه مختلف تمامًا عن حمدي في كل شيء، من الشكل إلى الطباع والأسلوب تعيش حياة هادئة وسعيدة مع سليمان حتى يأتي ذلك اليوم الذي تتلقى فيه رسالة من حمدي رسالة تكشف السر الذي كان وراء طلاقها المفاجئ… لكنها لم تكن تعلم أن معرفة هذا السر سيقلب حياتها الزوجية مرة أخرى!

ما هو السر الذي أخفاه حمدي؟

وكيف سيؤثر على حياتها مع سليمان؟

“ممنوع الوقوف قطعيًا”

سهرة درامية اجتماعية تحمل فكرة جميلة رغم بعض المط والتطويل في بدايتها إلا أنها تصبح أكثر تشويقًا في نصفها الثاني…

الجزء الثاني والاخير

.

.

.

.

.

.

الجواب من حمدى وصل لوفاء بعد وفا ،ة حمدى بالخارج

اذا اتضح ان حمدى اكتشف انه مر ،يض بداء عضال وسيمو ،ت قريبا فطلق زوجته رافة بها من تحمل الالم معها لانه يحبها كثيرا وكان مع الخطاب وصية حمدى بكل ثروتة لزوجته السابقة وفاء

تتاثر وفاء بالامر وتعاودها ذكريات حمدى ولانها تزوجت سليمان لا انه لا يوجد اى وجه بشبه بحمـ,ـدى تبدا بمحاولة تحويل سليمان لنسخة من حمدى فى طريقة الاكل و الملابس ،،الخ ويشعر سليمان بالامر ويتفهمه ولا يبدى وقتها اى اعترا ،ض خاصة مع حمل وفاء زوجته الا انه بعد ايام يخ ،طى فى نداء وفاء باسم امراءة اخرى فتشعر بالامتعاض و الغيرة فيعتذر سليمان ويخبرها انها كانت خطيبته السابقة وما ،تت قبل زفافهم بايام واحيانا يفلت اسمها ع لسانه عند تذكر الذكريات

عندما تجد وفاء نفسها بنفس الموقف تقدر مشاعر زوجها سليمان ويفهمها استاذها الصحفى العجوز

ان حمدى كان مهوو ،سا وانانيا بحبها فهو قرر ان يجعل ذاكره مسيطرة عليها للابد عبر كشف السر بعد ر ،حيله ولو كان مض ،حى فعلا لر ،فض ان تعرف ابدا حتى لا تتاثر حياتها الجديدة ويخبرها ان الانسان عليه ان لا يقف ع الماضى حتى لا يضيع الحاضر و المستقبل

وفعلا تتقبل وفاء حب و نبل مشاعر زوجها سليمان و تتخل ،ص من سيطرة ذكريات حمدى ع عقلها

منقول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
8

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل