السلام عليكم استاذ وليد
انا بصراحه مش قادره اخد قرار.. وأول مره بحياتي افكر اكتب مشكله لاني بصراحه دايما بلجأ لربنا وبعتمد عليه في كل خطوه في حياتي. بس المره دي عاوزه اعرف رائي الرجال اللي في الصفحه يمكن ارتاح من الحيره والحزن اللي بقو في قلبي واعرف احدد شكل خطواتي اللي جايه.
اولا متجوزه من ١٧ سنه وعمري ٣٦. بحب جوزي فوق الوصف وعمري ما بعمل حاجه تضايقه وبحسه دايما راضي عن شكلي وتصرفاتى وده شيء بيسعدني ويخليني أدى اكتر لكن من حوال ٥ سنين لاقيت رساله بالصدفه وانا بحط له التليفون على الشاحن من واحده و مكتوب فيها أنها بتتمني تكون في حضنه في الوقت ده انا انهارت انهيار غير طبيعي لأن معاملته معايا فوق الخيال والوصف وبيكتبلي شعر وبيتصل عليه كل ساعه وبنخرج مع بعض باستمرار وهو اللي بيطلب ويقولي انا بتباهي أدام الناس أنك مراتي.. تابعت الموضوع لاقيت بينهم حب غير طبيعي يعني يشتمها ويبهدلها وهي تجعله وهو يقولها مقدرش ابعد عنك وطبعا واجهت بعد مده مقررت اني ابعد بكل احترام ومش لازم طلاق وهو رفض تماما وعمل كل اللي يقدر عليه واثبتلي بكل الطرق أن مفيش غيري وأنها هي اللي بتجري وراه ما علينا بقى من قصص وحوارات كتير في الخمس سنين دول لكن احب اقولكم انه لسه بيكلمها وهي بتكلم والمشكله الأكبر انها متجوزه
ولسه بيعاملني على اني ملكه وبصراحه ماديا ومعنويا وكل شيء مفيش احسن من كده.. انا مش عاوزه احكي عن انا عملت ايه طول الخمس سنين دول ولا عاوزه اشرح كمية الوجع اللي انا فيها بس انا مش قادره اكرهه وفي نفس الوقت هتجنن واعرف هي بالنسباله ايه ومين فينا اللي بيتضحك عليها انا والا هي!؟ لو الرجاله يفيدوني اني افهم بس لاني نفسي الملم نفسي من الحزن اللي انا فيه ولو فعلا انا اللي بيتضحك عليه فأنا هتنازل عن كل حقوقي وهبعد تماما.. ويبقى كده اريحلي
محامي التعويضات
هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟
كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك
