اخويا الصغير اتجوز من شهرين لما اتجوز عملتلو عزومه محاشي و ممبار و رومي و حمام وكل حاجه نفسهم فيها ولما خلصو أكل جهزتلهم اكل يكفيهم يومين كمان واديته لاخويا
– اخويا سافر من كذا يوم
روحت لماما لاقيت ماما مع مرات اخويا الكبير عند الدكتور
ف مرات اخويا الصغير قالتلي تعالي عندي لحد ما طنط تيجي
قعدت انا وابني عنده 3 سنين شوية لاقيتها حلفت لتجهز غدا ولازم أكل ف اتكسفت ووقولتلها تمام حتي لو عيش وجبنه عادي لا دي صممت تعملي قلقاس لاني بحبه
قامت لاقيتها مطلعه كيس شوربه فيها لحمه مطبوخة عشان عايزه الشوربه بتاعته
و طلعت 2 حمامه بس
مع اننا 3 ما انا ابني 3 سنين بياكل و بيتأسس
وغرفنا الاكل الاقيها شايلة الحـ,ـمامه الكبيره قدامي ووشايلة طبق اللحمه اللي بقالها سنه 😅 ف الفريزر حطاه برضو قدامي
و شايلة نص حمـ,ـامتـ,ـها حطاها قدام ابني
ف ابني عيط مش عايز نص عايزه واحده كامله بدل ماهي تحط النص اللي اخدتو من ابني لا عملت من بنها
شيلت بتاعتي الكبيره حيطتها قدامه و اخدت النص
و فضلت تاكل ولا حاجه بالها اني جعانه و اكلت نص بس
و كل شوية كلي لحمه يا ابلة كلي لحمه
يعني جايبه لحمه مطبوخه و ف الفريزر تحطيها قدامي
دا انا كنت عامله ليكي كل حاجه صابحة
اشتكيت لامي لما جت قالتلي معـ,ـنتيش تطلعي عندها تاني كنتي اقعدي قدام الباب احسنلك عشان كرامتك
من نظركم اقول لاخويا ازاي
ف حين الهانم خلتني اصور الصورة دي عشان ابعتهالة انا تثبت نمره قدامه اني ف بيته و عامله ليا اللي متعملش
–
محامي تعويضات
إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.
