وأنا عندي 18 سنة كنت ماشي في طريق الغىلط في مره كنت واقف في محطة القطر بكلم بنت في التليفون فجأة لمحت ست كبيرة بصالي رغم إن شكلي وطريقتي كانت واضحة إني من العيال الصا،،يعه بس مقد،رتش أتجا،هلها قلتلها ازيك يا أمي محتاجة حاجة؟ دمىعت وقالتلي عاوزاك في حاجة قعدت جنبها أدتني مصحف وطلبت مني أقرا منه أي حاجة
بدأت أقرا ولقيت الد،مىوع في عنيها سألتها ليه بتع،يطي؟ قالتلي ابني كان صوته زي صوتك بالظبط وكان أحلى صوت بيسمعني بيه القرآن في البيت بس كان ماشي في طريق غلىط وتو،فى هنا وهو كده ساعتها جسمي قشعر وقالتلي عارف قاللي إيه قبل ما يمو*ت؟ قاللي يا أمي ند*مت ند*م شد,يد إني مشيت ورا الدنيا تاني يوم قام يتوضا علشان يصلي وقع ما*ت
ساعتها أنا منطق،تش بكلمة بعدها رحت للحلاق حلقت شعري كله غيرت لبسي كله حر*قت كل هدومي القد*يمة واشتر،يت لبس محترم جديد وحياتي اتحولت 180 درجه
النهارده بسبب الست دي وبفضل ربنا بقيت را،جل محترم وحافظ القرآن كله وبعلمه للأطفال وكل يوم بتصىدق عليها وعلى ابنها علشان ربنا يتوب عليه وعلى اللي فات لحد النهارده أهلي بيسألوني إيه اللي حصل؟ والإجابة زي ما هي دايمًا ربنا حبني وأنا حبيته والحمد لله اللي هداني🥰♥️
–
