
شهيرة توجه رسالة لنجلها عمرو محمود ياسين بسبب «وتقابل حبيب»
أثارت الفنانة شهيرة الجدل حول نهاية مسلسل وتقابل حبيب، حيث أكدت أنها لا تعرف مصير الشخصيات الرئيسية، ليل وفارس، وما إذا كانا سيتزوجان أم لا.
وقالت شهيرة: «بجد ماعرفش حاجة، الكلمة اللي بقالي يومين بقولها لكل اللي بيسألني.. هو ليل وفارس هيتجوزوا؟ أوعي يا شوشو ابنك ينكد علينا في العيد، اعترفي».
“جبتلي التهزيق”.. شهيرة توجه رسالة لنجلها عمرو محمود ياسين بسبب «وتقابل حبيب»
وأضافت مازحة أن ابنها، المؤلف عمرو محمود ياسين، لا يخبرها بأي تفاصيل عن الأحداث القادمة، قائلة: «والله يا جماعة ماعرف، مابيرضاش يقول حاجة، ولا ليا، ويقول اتفرجوا! إزاي يعني أمه ومش عارفة؟».
واختتمت حديثها ممازحة عمرو: «كده يا عمرو، جبتلي التهزيئ!»، في إشارة إلى الضغوط التي تتعرض لها من الجمهور لمعرفة نهاية العمل.
يُذكر أن وتقابل حبيب من تأليف عمرو محمود ياسين، ويشارك في بطولته: ياسمين عبدالعزيز، كريم فهمي، خالد سليم، نيكول سابا، انوسكا، صلاح عبدالله، واخرون.
محامي التعويضات
هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟
كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.
وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر فتأمل الآن أن تزيل هذا الحظر على هذا النوع من المكافآت بعد أن تقدمت بشكوى للمحكمة الدستورية.