
أنا راجل خريج كلية قمة هندسة عمارة عندي ٢٨ سنة وخطيبتي عندها ٢١ سنة ولسه طالبة في معهد فني صحي بتشتغل اسيستنت عند مدرس احياء أمي في الأول مكنتش موافقة على الخطوبة لانها اقل مني ومش بتهتم بنفسها زي بنات اليومين دول
الموضوع ببساطة إني خاطب بقالي سنة وامي من النوع اللي بيعمل جمعيات مع خالتي فطلبت من خطيبتي تدخل فيهاوفعلاً دخلت وقلت لها إنه لو في أول ٣ جمعيات يطلعوا قبل عيد الأم عشان مثلا تحس علي دمها تشتري لأمي خاتم دهب كأول هدية حاجة تكون مميزة لقيتها جايبة طقم كوبيات و لحاف قولتلها هديتك بسيطة قالتلي مانت عارف ظروفي واني اليوم دا تقيل علي قلبي عشان امها مىتـ,ـوفيه
فقلت لها يعني عشان أمك متىـ,ـوفية عايزاني أحزن على أمي وهي لسه عايشة ربنا يديها الصحة والعافية ويخليهالي كلامك كأنك بتفولي عليها وهي زعلت جدًا واتخاصمنا ومابنتكلمش لدرجه انها عملتلي بلوك اليوم دة عشان متشوفش الاستوري اللي هنزله عن امي مش للدرجة دي تصرفها اوفر
الموضوع مش أول مرة يحصل أنا قبل كده قلتلها حاجات مشابهة وكانت دايمًا بترد بهزار وتقوللي أنت معندكش حد يربيك على الحنية هتعرف يعني إيه أم إزاي كنت بسكت لكن المرة دي الموضوع كان مختلىف وزعلت بجد
حتى في رمضان ماجابتىش لأمي عباية زي ما بنشوف باقي البنات بيعملوا مع حمواتهم وامي زعلت قالت دي مش هتستىحمل تعيش معايا في بيت واحد و هي بتشتغل ومتبته في القرش دة جوع وهتسى عنتخسر فيك وفي عيالك كلامها طلع عندها حق فيه
كان عندنا مناسبة تاني يوم العيد فرح ابن عمي الكبير مشرفتنيىش قدامهم ولا جايبه فستان سواريه ولا حتى حاطة ميكب عدل العيلة كلها مهندسين وفيها ظباط ودكاترة وكان المفروض تكون متألقىة قدامهم وتخلي بالها من نفسها لكن مش بس كده خالتي كلمت أمي انتوا رفضتوا بنتي ل ابنك عشان البنت دي دي مش هتعرف تواكب مستوي العيلة انا بفكر جديا افركش الخطىوبه دي كسىفتني محطتىش منظري في اعتبارها مش برد عليها من تالت يوم العيد لازم تعرف حجم الغلط الكبير اللي عملته وامي مأيدة كلامي الست منظىرها من مىنظر جوزها
وصـ,,ـايا النبي ( 1 )
ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ،
ولا تضـ,,ـع يدك على خد
ولا تشـ,,ـبك أصابعك ،
ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ،
الوصـ,,ـايا ( 3 )
عليك بقراءه سوره يس
ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع
ولاعطشان إلا روي
ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله
ولا عـ,,ـازب إلا تزوج
دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك
اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ.