منوعات

اخويا بيتقلب

السلام عليكم نزليها على  بعد اذنك
انا اخويا راجل ٤٠ سنة متجوز من ١٠ سنين واهل مراته على قد حالهم
وهو بيتجوز قالوله جهز انت البيت ووافق لانه شغال في السعودية وكان محوش وخلوه جهز بيت في مصر غير طبعا بيتهم اللي في السعودية جابله عفش ويوم كتب الكتاب طلبوا منه يمضى على قايمة بالعفش والاجهزة اللي هو اصلا جايبهم وكان جايب شبكة تعتبر مهر قالوله لا هنعتبر كل اللي في الشقة مهر واخويا وافق عشان يمشي الدنيا وكان عايز يتجوز واجازته قربت تخلص
المهم هو بياخدها وبيسافر وبينزلوا هما والعيال شهر واحد في السنة وهي سايبة مفتاح الشقة مع امها
كل سنة لما ينزل كان يلاحظ ان الشقة بينقص منها حاجات وبيكدب نفسه وفيه سنة جه ملقاش في الشقة غسالة ولا سخان ولما زعق وعمل مشكلة قالتله ايه المشكلة يعني امي سخانها باظ وغسالتها قديمة وكانت محتاجة سخان وغسالة واحنا كده كده مش قاعدين هنا مش بنستخدمهم
عدى الموضوع ونزل اشترى سخان وغسالة جداد
وهاكذا طول الفترة اللي فاتت ياخدوا حاجات ويجيب غيرها سواء اجهزة او مفروشات
لحد ما كانت الصد مة انه نزل السنادي لقى الشقة من غير عفش
قالها ايه ده قالتله انت عارف ان اخويا على قد حاله ومراته كانت عايزة تجدد العفش وهو معهوش فلوس واحنا عفشنا يعتبر جديد
عمل مشكلة كبيرة وجاب زقها وشتمها غضبت عند اهلها وخدت عيالها معاها وهما اصلا بيقعدوا شهر في السنة مشوفناش فيهم العيال بسببها
راح يصالحها ويرجعها البيت اشترطوا عليه يجيب عفش جديد ويكتب بيه قايمة جديدة وكمان وصولات امانة والا هيرفعوا عليه قضية بالقايمة القديمة ويحبسوه
المهم وافق وجاب عفش ومضى القايمة اتفاجئ بعد كل ده يوم ما كان رايح يجيبها عشان تروح معاه وعشان نشوف العيال انهم جايبن عقد وعايزينه يكتبلها الشقة باسمها
وقالوله قدامك فرصة تفكر اسبوع والا هيرفعوا عليه قضية بوصل الامانة عشان ميقدرش يسافر السعودية
نعمل ايه دلوقتي

محامي تعويضات

إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل