
أسد ومراته قاعدين فى امان الله
وفى قرد عدى عليهم راح لاطش الأسد قلم على قفاه وجرى ولا الأسد اتحرك ولا قدر يرد عليه
بصتله باستغراب
تانى يوم حصل نفس الموقف وبردو الأسد ساكت مراته بتقوله هو كل يوم هايضربك ومتردش
قالها المسامح كريم
تالت يوم بردو ضرپه وجرى مراته بصتله بصه كده فى اشمئزاز قالها معلش ربنا يسامحه
يوم جه القرد لطشه على قفاه وتف فى وشه وجرىراحت مرات الأسد طلعت تجرى وراه
القرد فضل يجرى منها لحد مادخل فى ماسورة ضيقة وخرج من الناحية التانية مرات الأسد دخلت براسها جوة الماسورة فااتزنقت
جاب عصايه
خامس يوم وهما قاعدين عدى القرد ولطشها فاالأسد بيقولها إيه هاتسكتيله
قالتله هااعمل عقلي بعقل قرد!!
قالها عليا الطلاق انتى دخلتى الماسورة
قصة الأسد وزوجته
كان هناك أسد قوي يحكم الغابة بصرامة، وكانت له زوجة لبؤة ذكية تحبه كثيرًا، لكنها كانت تشعر أن القوة وحدها لا تكفي للحكم بحكمة.
في أحد الأيام، لاحظت اللبؤة أن الأسد يعتمد على قوته في كل شيء، ولا يستمع لنصائح أحد، فقررت أن تعلّمه درسًا بطريقة غير مباشرة.
الخطة الذكية
ذات مساء، قالت اللبؤة لزوجها:
“أيها الملك، أنت الأقوى في الغابة، لكن هل القوة وحدها تكفي للحكم؟”
ضحك الأسد بصوت عالٍ وقال:
“بالطبع! القوة هي التي تجعل الجميع يحترمونني!”
فقالت اللبؤة:
“لكن ماذا لو واجهت مشكلة لا تحلها القوة؟”
الاختبار
في اليوم التالي، أخبرت اللبؤة الأسد أن هناك ظبيًا صغيرًا عالقًا بين الصخور، وطلبت منه أن ينقذه. ذهب الأسد بقوته وحاول دفع الصخور، لكنها كانت متشابكة بطريقة لا يستطيع تحريكها بسهولة.
حاول مرارًا وتكرارًا، لكن دون جدوى.
عندها، جاءت اللبؤة بهدوء، وفحصت الصخور بعناية، ثم طلبت من بعض الحيوانات الصغيرة أن تساعد في تحريكها بطريقة ذكية، حتى تحرر الظبي دون الحاجة للقوة المفرطة.
العبرة
وقف الأسد متأملًا وقال لزوجته:
“لقد كنتِ على حق! القوة وحدها لا تكفي، بل يجب أن يكون معها الحكمة والتعاون!”
ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد يستمع لنصائح زوجته، وأصبح ملكًا عادلًا لا يعتمد على قوته فقط، بل على ذكائه وحكمته أيضًا.
العبرة من القصة:
🔹 القوة وحدها لا تصنع النجاح، بل تحتاج إلى الحكمة والتخطيط.
🔹 التعاون مع الآخرين قد يكون أكثر فعالية من العمل الفردي.
🔹 الاستماع للنصائح وعدم التكبر يساعد في تحقيق الأفضل.