منوعات

قصة شاب مصري

قصة شاب مصري
قصة شاب مصري
انا شاب عمري ٤٠ سنة متــهـ،ـم في قضـ،ـيةومنتظر حكم الإعـ،ــداااااااااام..
حياتي بدأت في قرية صغيرة بصعيد مصر عايش لوحدي في بيت ابويا بعد ۏف,,اته هو ووالدتي خريج كلية حقوق..كنت بتدرب عند محامي كبير..اول قضية اترافعتها كسبتها ..

الوضع اتغير تماما انا المتـ،ـهـ،ـم بقضـ،ـية
الحكاية وما فيها ان بيت ابويا قديم والجماعة اللي جنبنا واصلين اووي..
عاوزين يستولوا على البيت بيقولوا ان تحته أثا,,ر وصل ببهم الحال ان صحيت من النوم لاقيت صوت تكس,,ير للحيطة الفاصلة ما بينا كلمتهم كتير ان البيت قديم ومش هيستحمل وهما مفيش فايدة عاوزين يطفشوني بأي طريقة .

مرة تانية جابوا واحد من بتوع السح,,ر والأعمال علشان يعملي عمل واطلع من البيت وفي مرة لاقيت على السطح عندي وعض,,م حيو,,ان متكـ،ـســر.
وفي اليوم الموعود وجدت ابن عمي منتهـ،ـي اج,له في أوضتي مع العلم ان فيه خلافات بيني وبينه وكان طول الوقت بيحاول يأذ.يني في شغلي.
الطب الشر,,عي اثبت انه انتهى اجل,و بعدة ضـ،ـربات عليها بصماتي..والمحامي اللي بيترافع ضـ،ـدي معاه تسجيل فيديو وانا بتخـ،ـانق مع ابن عمي.

كل الطرق متقفلة ومفيش حد مصد,,ق اني بريء وكل الأدلة ضد,,ي والمحامي بتاعي بعتلي ورقة مكتوب عليها آسف قض,,يتك خسـ،ـرانة وانا مش هقدر أضحـ،ـي بسمعتي مش هينفع أجي..
الكلابشات في إيدي وبتسلم من عس,,كري لعس,,كري ومن سجـ،ـن لسجـ،ـن محپ,,وس بين أربع حيطات مړعـ،ـوپ من النهاية ..بعد تفكير طويل قررت أبعت آخر جواب للواسطة بتاعتي .

واقف في القفص ولأول مرة أحس بالضعف ..محامي امبارح مسجـ،ـون اليوم. الساعة ١١ ٣٦ صباحا تم النطق بالحكم ….اع دام كنت متعلق بوهم اسمه استحالة الظلـ،م ينتصر على الحق. وسط بك..ايا كررت الكلمات اللي كتبتها في آخر جواب وكأني بكلم واسطتي . وبعد ثواني من النطق بالحكم قامت خنا,,قة كبيرة بسبب واحد عاوز يدخل القاعة لكن المفا,,جأة انه كان شخص من العيلة اللي ساكنة جنبي اول كلمة قالها للقاضي الرجل ده بريء ما   هوه ابن خالي اللي خطط لكل حاجة عشان ياخد البيت منه.

وفي اللحظة دي القاعة سكتت والكل ضړ,,ب كف على كف. وبعد سماع التسج,,يلات اللي مع الراجل تم الحكم ببراءتي . ساعتها زميلي اللي كان في جلسة سألني انت كتبت ايه في آخر جواب قلب الدنيا كدا
قولتله… يارب
مليش غيرك اظهر الحق
وانا واسطتي ربنا
ثق تماما لو مظ,,لوم مستحيل ربنا هيتخلى عنك ..مس
تحيل الظ..لم ينتصر على الحق

كل الطرق متقفلة ومفيش حد مصد,,ق اني بريء وكل الأدلة ضد,,ي والمحامي بتاعي بعتلي ورقة مكتوب عليها آسف قض,,يتك خسـ،ـرانة وانا مش هقدر أضحـ،ـي بسمعتي مش هينفع أجي..
الكلابشات في إيدي وبتسلم من عس,,كري لعس,,كري ومن سجـ،ـن لسجـ،ـن محپ,,وس بين أربع حيطات مړعـ،ـوپ من النهاية ..بعد تفكير طويل قررت أبعت آخر جواب للواسطة بتاعتي .

واقف في القفص ولأول مرة أحس بالضعف ..محامي امبارح مسجـ،ـون اليوم. الساعة ١١ ٣٦ صباحا تم النطق بالحكم ….اع دام كنت متعلق بوهم اسمه استحالة الظلـ،م ينتصر على الحق. وسط بك..ايا كررت الكلمات اللي كتبتها في آخر جواب وكأني بكلم واسطتي . وبعد ثواني من النطق بالحكم قامت خنا,,قة كبيرة بسبب واحد عاوز يدخل القاعة لكن المفا,,جأة انه كان شخص من العيلة اللي ساكنة جنبي اول كلمة قالها للقاضي الرجل ده بريء ما   هوه ابن خالي اللي خطط لكل حاجة عشان ياخد البيت منه.

وفي اللحظة دي القاعة سكتت والكل ضړ,,ب كف على كف. وبعد سماع التسج,,يلات اللي مع الراجل تم الحكم ببراءتي . ساعتها زميلي اللي كان في جلسة سألني انت كتبت ايه في آخر جواب قلب الدنيا كدا
قولتله… يارب
مليش غيرك اظهر الحق
وانا واسطتي ربنا
ثق تماما لو مظ,,لوم مستحيل ربنا هيتخلى عنك ..مس
تحيل الظ..لم ينتصر على الحق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
6

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل