منوعات

يُحكي أن…

يحكى أن ام,,رأة أقامت عند زو,,جها سنين كثيرة لم تحمل فيها وذات يوم كانت راجعة فيه مع زوجها إلى البيت ليلا فمرا بك,,لب أسود نبحهما فجفلت المرأة وقالت في س,,رها لو رزقني الله بنتا لزوجتها أسود ومرت الأيام وإذا المرأة تحس بآ,,ثار الحمل فأدركت أن الله قد أجاب دعاءها ولكنها خشيت أن ترزق ببنت فتضطر عند ئذ للوفاء بنذرها وكان ما خشيت منه إذ رز,,قها الله ببنت ففرحت بها هي وزو,,جها فقد ملأت حياتهما أنسا وبهجة ونسيت الأم نذ،،رها ومرت الأيام فكبرت البنت
وأرسلتها أمها إلى الكتاب لتتعلم القراءة والكتابة وذات يوم كانت البنت راجعة فيه من الكتاب إلى البيت مر بها أسو,,د ونبحـ,,ــها فخاڤت وابتعدت عنه فتبعها وقال لها قولي لأمك

أوفي نذرك.
ومضت البنت إلى البيت ونسيت أن تقول لأمها ما قاله لها
لكلب وفي اليوم التالي قال لها الكلب ما قاله لها في اليوم
الأول ولكنها نسيت أيضا وكذلك الحال في اليوم الثالث وفي
اليوم الرابع سألها الكل,,ب لم لا تقول لأمها ما يوصيها به فأجابته
بأنها تنسى ووعدته أن تفعل فحذرها من الن,,سيان
وأعطاها قطعا من الحلوى وطلب منها أن تض,,عها في جيبها ولما بلغت البنت البيت نسيت أيضا أن تقول لأمها ما أوص,,اها به الك,,لب ولكن الأم رأت قطع الحلوى في جيب ابنتها فسألتها عن مصدرها فذكرت الكلب وأخبرتها بما أوصاها به وذكرت الأم نذرها وحزنت لذلك ولما جاء زو,,جها في المساء أخبرته بالأمر

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

كله فحزن الأب وقال للأم لابد من الوفاء بالن,,ذر.
وبات الأبوان يهيئان نفسيهما لفراق ابنتهما وكأنهما في كل يوم على موعد مع الكلب الأسود. وذات يوم قرع الباب فخف,,ق قلب الأم وأسرعت تفتحه وإذا الكلب الأسود في الباب فأدركت قصده ورجعت إلى البنت وقالت لها تهيئي يا بنتي ثم حكت لها ما كان من أمر النذ,,ر فاستجابت البنت ودخلت على أبيها فودعته ثم ودعت أمها وخرجت إلى الكلب ومضت تسير إلى جانبه تاركة أبويها يبكيان. وسار الكلب بالبنت حتى بلغا خارج البلدة فطلب منها أن تصعد على ظهره فصعدت فطار بها وحلق في أجواء الفضاء وهي متشبثة به وبعد زمن من التحليق سألها كيف ترين الأرض فأجابت مثل صينية كبيرة فأخذ يعلو بها أكثر فأكثر ثم أعاد عليها السؤال

فأجابت مثل الصحن الكبير فأخذ يعلو بها أكثر فأكثر ثم أعاد
عليها السؤال فأجابت مثل صحن صغير
وعندئذ حط بها فإذا هي أمام قصر فخم فرشه من الديباج
وغطاؤه من الحرير تتصاعد من حوله أبخرة والكافور
وتركها الك,,لب هناك وغاب . وأخذت تجول في أنحاء الغر,,فة
مده,,وشة لما ترى من أثاث ورياش ثم أطلت من الن,,افذة فرأت
أمامها فناء
واسعا في وسطه بركة ماء تتر,,قرق أموا,,جها الناعمة
وتسبح فيها الأسماك الملونة
وتتنقل على أطرافها الطيور وتحيط بها الأشجار المزهرة من شتى الأنواع ونزلت إلى حديقة القصر وأخذت تتسلى وتمرح حتى كان المسا,,ء فرجعت إلى مخدعها وقدمت لها الخادمة بعد عشاء فاخر فنجان قهوة فشربته فأح,,ست بنعاس لذيذ فأ,,وت

السابقانت في الصفحة 1 من 3 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
158

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل