
خبر صـ,ـادم وحزين عن الفنان خالد الصاوي.. ماذا حدث؟
منى حسن3 فبراير، 2025
خالد الصاوي
خالد الصاوي
ظهر الفنان خالد الصاوي ، وهو يضـ,ـع جبيرة على يده وذلك خلال حضوره حفل إحياء ذكرى أم كلثوم على مسرح التليفزيون بمبنى ماسبيرو، والذى تقيمه الهـ,ـيئة الوطنية للإعلام برئاسة الكاتب أحمد المسلماني.
من جانبها، قالت زوجة خالد الصاوي أنه تعرض لإصابه في يده بسبب سقوطه على لوح زجاج تسبـ,ـب في كـ,ـسر يده.
–
محامي تعويضات
إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.
ولكن الخطر نفسه يواجه أيضا الوكلاء القانونيين الذي يؤدون مهماتهم مقابل أتعاب يحددها القانوني. فأي مكتب محاماة يعمل لتغطية نفقاته، أما ما فاض عن ذلك فيمثل نوعاً من أنواع العائد الذي لا يحظى بدرجة عالية من الإقناع.
إن رسم صورة واقعية لمهنة المحاماة يبين أن معالم هذه المهنة قد تغيرت في نظر الجمهور، حيث إن إضفاء الصبغة التجارية، وبصورة متزايدة، على المجتمع قد طالت أيضاً مهنة لابس أرواب المحاماة. فعلى سبيل المثال تم تخفيف الحظر على الإعلانات الدعائية بدرجة كبيرة، كما أن العديد من المحامين أصبحوا يجيدون لعبة الإعلام ووسائط الاتصال.
أما إلى أي مدى يمكن لحماية المستهلك أن تستفيد من وضع حد لهذا الحظر على مكافآت المحامين المشروطة بكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها، فهو ما يتضح من نظرة فاحصة إلى الأساليب المتبعة في تقدير أجور المحامين، إذ يحدث بين الحين والآخر أن يتم الاتفاق على دفع مكافأة مجزية مع وعد لا تسنده ضمانات قانونية كافية، بتخفيض قيمة المكافأة في حالة خسارة المحامي للقضية موضوع الاتفاق. إن الاتفاق الصريح على أتعاب معقولة، في حالة كسب القضايا هو الصيغة المفضلة من وجهة نظر المستهلكين، ولهذا فبقدر ما يعتبر إنهاء الحظر العام على هذا النوع من الأتعاب مرغوباً فيه بقدر ما ينبغي على المشرعين التدقيق في الصياغة القانونية لأتعاب المحامين في حالة كسب القضايا. إن ألمانيا تبدو، بموقفها المتصلب هذا، معزولة نسبياً في أوروبا، مع أنه يتوافر ثمة العديد من البدائل لهذا الحظر المفروض، فتحديد مكافأة بسيطة للمحامي لقاء كسبه للقضايا المتوكل فيها، يمكن أن يكون هو الحد الأدنى الذي يسعى إليه المشرعون.
أما الحل الآخر فيكمن في إصدار تشريع يقضي بأنه لا يحق للمحامي الحصول على أية أتعاب إلا في حالة كسبه للقضية التي يترافع عنها. إلا أن مثل هذا التوجه محفوف بالشكوك، حيث إنه لا يوجد ثمة رجل أعمال مستعد للتخلي عن أتعابه حتى عندما لا تحقق استراتيجيته النتائج المطلوبة. أما المحامي، حتى ولو لم يحالفه النجاح أمام المحاكم، فيكفي أنه بذل جهداً في إعداد الوثائق كتابة المرافعات والالتزام بالمواعيد واللقاءات.
خبر صادم وحزين عن الفنان خالد الصاوي.. ماذا حدث؟
وفي وقت سابق، كشف الصاوي، كواليس أصعب 4 ساعات في حياته، عندما أيقن أنه على وشك مفارقة الحياة.
وقال: “في فترة معينة الممنوعات أخذتني أكثر مما ينبغي، وفجأة لقيت قلبي بينط برا صدري بطريقة بتقول إني هموت حالا، ومشكلتي الكبيرة ساعتها إني مش عايز أموت وفي فضيحة أمي لن تتحملها، عايز ألم البلاوي وأموت على نضيف لكن مش قادر أعمل حاجة”.
وأضاف خالد الصاوي: “دخلت السرير بالعافية، ولمدة 4 ساعات قلبي مش بيهدا ومش قادر أعمل حاجة، وفي الآخر لجأت لربنا وقلت سبحانك أرجوك أنقذني وأنا هغير حياتي، ومش هحط نفسي في الوضع المهين ده تاني، ومن باب الاحتياط خدني بس بلاش الفضيحة”.
وتابع: “بعد دقيقة بالضبط غفوت 4 دقائق وقمت كإني نمت 8 ساعات، ولميت الحاجة وحرقت اللي حرقته ورميت حاجات في التواليت، وصليت ونمت شوية وقمت لعبت رياضة”.