منوعات

قصة شاب من الجزائر

قصة أغرب من الخيال

شاب اخ,,تفى قبل 28 عام ليتم العثور عليه في منزل جاره الآن حي يرزق ⏳

المفقود اخت,,فى سنة 1996 وظلت عائلته تبحث عنه بلا كلل ولكن دون جدوى   , ومع مرور السنوات عائلته فقدت الأمل واعتبرت ان ابنهم قد ما,,ت ٠

ولكن منشورًا على صفحات التواصل الإجتماعي من شخص مقرب من مخت,,طفه أعاد الأمل للعائلة من جديد، حيث أكد صاحب المنشور أن الشاب المخ,,تفي على قيد الحياة وبصحة جيدة، ليتقدم شقيق الض,حية ببلا,غ للني,ابة العامة يت,هم فيه جارهم اختطاف شقيقه.
وما أن داهمت الشر,,طة منزل الجار المذكور حتى عثروا على عمر في حالة مز,,رية داخل مكان يشبه المستودع ومغطى بالتبن وكانت تظهر عليه علامات  وغير قادر على الكلام.
أكد الجيران أن كلب الض,,حية كان وراء كشف مكان اخت,فائه، حيث كان لا يفارق باب المت,هم لفترة طويلة، لكن الجاني تفطن للك,لب فقام بوضع الس,م له ليعثروا عليه ميتا” في وقت لاحق.

وفي اعترافات الض,حية قال أنه طوال تلك السنوات كان يشاهد كل شيء من وراء النافذة لكنه لا يقدر على فتح الباب أو الخروج وكأن شيئا” أقوى منه يمنعه حتى من الصر,,اخ.
كنت أرى والدي متجها” إلى المسجد وأعرف الكثير من الأخبار بما فيها و,,فاة والدتي لكنني كنت عاجزا” عن فعل شيء وكأنني آلة يتحكم فيها الجاني كما شاء.. وعندما كنت أطلب منه المصحف لقراءة القرآن كان يرفض.
تم توقيف الجاني البالغ من العمر 61 عاما” رفقة مجموعة من المت.همين الآخرين..

الشاب من الجزائر

محامي تعويضات

إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا

وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.
ولكن الخطر نفسه يواجه أيضا الوكلاء القانونيين الذي يؤدون مهماتهم مقابل أتعاب يحددها القانوني. فأي مكتب محاماة يعمل لتغطية نفقاته، أما ما فاض عن ذلك فيمثل نوعاً من أنواع العائد الذي لا يحظى بدرجة عالية من الإقناع.

وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.
ولكن الخطر نفسه يواجه أيضا الوكلاء القانونيين الذي يؤدون مهماتهم مقابل أتعاب يحددها القانوني. فأي مكتب محاماة يعمل لتغطية نفقاته، أما ما فاض عن ذلك فيمثل نوعاً من أنواع العائد الذي لا يحظى بدرجة عالية من الإقناع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
8

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل