
انا عندي ٤١ ايوا بنت لسه متجـ,ـىوزتش اي السبب الله اعلم
وانا راضيه الحمد لله بس مع كل مره بيتقدملى عريس ويمشي وميرجعىش أو يقول محصلىش نصيب أو ايا كان اي يحصل يخلي الموضوع ميكملىش نفسيتي بتتعىب جدا فوق ما حد يتخيىل
من اسبوع جالي عريس عنده ٤٥ سنه وملامحه مقبوله بالنسبالي وشخصيتنا الي حد ما متقاربه ومشي من الرؤيه الشرعيه وانا حاسه ٩٩٪ أن هيحصل نصيب
بس للاسف بعد تلت ايام جالي الرد اللي بسمعه كل مره بس مكنتش متوقعىه اسمعه المره دي كمان وبصراحه دخلت في حىاله نفسىيه سيئىه جدا وامتنىاع عن الأ،كل بقا وهكذا يعني
المهم يعني لقيت مرات اخويا دخلت عليا الأوضه ومعاها علبه دهب وفضلت تضحك معايا وتهزر ولقيتها جايبالي ده هديه
من ضمن الكلام قالتلي يا اختي هتتجوزي تاخدي اي انا مخدتش حاجه من الجواز غير الدهب بتاعي واديني جبتلك دهب اهو يبقا خدتي المميزات بس
وفضلت تقولي ع كدا انا هحىـ,ـسدك واحمدي ربنا ده الحياه كده زي الفل ومش عارف اي بس بصـ,ـراحه هونـ,ـت عليا ربنا يهون عليها ♥️
وفعلا بدأت اقتنع بكلامها وأصبح الموضوع عادي كل ده بفضل مرات اخويا
ادعو لها ربنا يرزقها الذريه الصالحه عاجلا غير اجلا يارب 🤍
–
محامي تعويضات
إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.