
جوزي دفع الأسبوع اللي فات 300 لخزين رمضان في شقه حماتى وهو مش بيشىتىغل عشان مر،،يض تخيلوا حماتي جات وقالت له عاوزين فلو،س عشان أختك هتو،لد قعد يا حبيبي متضا*يق جدًا وهو بقاله فتره بيحوش فلو,س عشان يروح للدكتور أنا محبتش أتدخل خىفت تحصل مشا*كل قلت له معلش ربنا يفرجها راح أداها كل اللي كان عاينه للدكتو،ر والعىلا،ج
عدت الأيام وجت حماتي قالتله رمضان على الأبواب شوفوا هتروحوا فين أبوك مش هيصرف عليكم احنا سكتنا مر،ضناش نرد
بعدها بشويه دخلت المطبخ لقيتها هي وسلفتي بيتكلموا عليا صبرت عشان خاطر جوزي
لما كان بيشىتغل وكلهم كانوا بياخدوا منه وكان مرتاح لما مر*ض سابونا لوحدنا
اول امبارح كلمت أخويا قالي اروح في البيت بتاعه اللي هنا هو اصلا مسافر ومراته الله يباركلها مرحبه بالموضوع اوووى روحت وبعت دهبي كله ووديت جوزي للدكتور وبعدها رجعت وجبت له بضاعة للمحل وسددنا إيجار المحل النهاردة فتحنا المحل النهاردة بقي عندنا سكن ومحل
حماتي بدأت تع،يط وتقول له متسيبناش وعملوا نفسهم زعلا،نين بس هو قال لهم خلاص البيت ده مش هقعىد فيه تاني
زغرطوا لي يا بنات أخيرًا بقيت في بيتي لوحدي هقضي رمضان مع جوزي وابني الحمد لله
–
محامي تعويضات
إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.