
واحده اعرفها مت،،جوزه بقالها ست سنين وعن قصة ح,,ب فظ,,يعه واول ما اتج،،وزت حملت وللاسف في الشهر التامن الج،،نين اتو,,في ومش حمل،،ت تاني بعدها وراحت لدكاتره كتير وكلامهم واحد مفيش مانع سيبيها لله
من شهر جو،،زها قالها انا بح،،بك بس عاوز اتج،،وز واجيب عيال قالتله وانا ذ،،نبي ايه ما انا ح،،ملت ومفيش نصيب قالها عارف بس انا عاوز اتج،،وز وانا بحبك وهتفضلي معايا قالتله في حد. معين في دماغك قالها اه قالتله مين قالها كذااااا وتطلع صاحبتها الانتيم
طبعا ان,,هارت وفضلت تكلم صا،،حبتها مش بترد عليها خالص ولا عارفه توصلها خالص المهم استنت اسبوع وقالت ل ج،،وزها انت لسه عند رايك قالها اه قالتله وانا موافقه بس بشرط قالها قولي قالتله اسافر ل بابا وماما امريكا وقت جو،،ازك قالها ماشي
هو شغال مهندس في السويس بينزل اجازه كل شهر اسبوع
المهم هو سافر وخلال سفره بيكلمها وهي بتتعامل عادي لحد قبل ما ينزل بيوم بيكلمها موبيلها مقفول تماما بعت اهله يشوفها يخبطوا مش بتفتح نزل من السويس وراح علي شقته فتح باب الشقه لاقاها…..
واخده العفش كله ودهبها ولبسها وكان سايب ظرف في ٤٥ الف جنيه شبكة الهانم الجديده اخدتهم وسابتله ظرف مقفول بيفتح الظرف لاقى فيه ورقه من المحكه بقض,,ية خ،،لع هي رافعتها عليه وورقه تانيه بيفتحها لاقي فيها انها سافرت لاهلها امريكا وورقة تالته ودي المفـ،ـاجاه لاقي فيها ورقه تحليل انها حا,,مل
sوكتبتله قالتله لما جيت بعد اسبوع كنت عاوزه اقولك اني ح,,امل بس للاسف لاقيتك مصمم انك تكس,,رن يانا سافرت لابويا ومش راجعه تاني واخدت كل حقوقي حتي موخري اخدته الفلوس اللي كنت سايبها ومتقلقشي هابقي ابعتلك صور ابنك
علقي بتم ليصلك كل جديد من منشوراتنا وغيرك كمان يستفاد عشان لو جوزها قالها هتجوز تبقى عارفه هتعمل ايهمنقول–دعاء الرزقاللهم يا رازق السائلين، يا راحم المساكين، ويا ذا القوة المتين، ويا خير الناصرين، يا ولي المؤمنين، يا غيّاث المستغيثين،
–
محامي التعويضات
هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟
كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.
وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر فتأمل الآن أن تزيل هذا الحظر على هذا النوع من المكافآت بعد أن تقدمت بشكوى للمحكمة الدستورية.
إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.