هذه الفتاة بجوار نيللي هي ابنة فنانة شهيرة.. خمن من هي؟
كتب الكلام الطيبفن ومشاهيرآخر تحديث منذ شهر واحد
هذه الفتاة بجوار نيللي هي ابنة فنانة شهيرة.. خمن من هي؟
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة للفنانة نيللي من أحدث ظهور لها، برفقة فتاة قيل أنها ابنة فنانة شهيرة.
وبالبحث تبين أن هذه الفتاة هي إيمان بدر الدين جمجوم، ابنة الفنانة الراحلة فيروز.
هذه الفتاة بجوار نيللي هي ابنة فنانة شهيرة.. خمن من هي؟
لقطات
فن و مشاهير
هذه الفتاة بجوار نيللي هي ابنة فنانة شهيرة.. خمن من هي؟
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة للفنانة نيللي من أحدث ظهور لها، برفقة فتاة قيل أنها ابنة فنانة شهيرة.
وبالبحث تبين أن هذه الفتاة هي إيمان بدر الدين جمجوم، ابنة الفنانة الراحلة فيروز.
هذه الفتاة بجوار نيللي هي ابنة فنانة شهيرة.. خمن من هي؟
واستقبل الناقد السينمائي الأمير أباظة رئيس جمعية كتاب ونقاد السينما ورئيس مهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر المتوسط الفنانة الاستعراضية الكبيرة نيللي فور وصولها إلى مدينة الإسكندرية لحضور الدورة الأربعين التى تحمل اسمها.
وظهرت نيللي بملامح متغيرة، حيث ظهرت عليها علامات كبر السن والتمدد في وجهها.
وتقام فعاليات الدورة الأربعين من مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي في الفترة من 1 إلى 6 أكتوبر، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو ومحافظ الإسكندرية الفريق أحمد خالد حسن سعيد و تشهد الدورة مجموعة من الفعاليات والعروض الخاصة التي تحتفي بمسيرة نيللي، إلى جانب تكريم عدد من الفنانين وصناع السينما. كما سيتم عرض مجموعة مختارة من أفلامها التي تركت بصمة في تاريخ السينما.
تعليقًا على هذا التكريم، أعربت نيللي عن سعادتها وفخرها بإطلاق اسمها على الدورة الأربعين للمهرجان، مشيرة إلى أن هذا التكريم يعكس تقدير الجمهور والنقاد لما قدمته من أعمال فنية طوال مسيرتهاخاصة وانه يأتي من مهرجان عريق مثل مهرجان الاسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط وجمعية صنعت تاريخا حافلا مثل الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما.
نيللي: أيقونة الفن والاستعراض في العالم العربي
نيللي، واحدة من أبرز نجمات الفن العربي، جمعت بين التمثيل والغناء والاستعراض، مما جعلها فنانة شاملة استثنائية في تاريخ الفن المصري والعربي. ولدت نيللي في 3 يناير 1949 بمدينة القاهرة، وتنتمي إلى عائلة أرمنية الأصل. بدأت مسيرتها الفنية منذ الطفولة، واستطاعت أن تحجز لنفسها مكانًا مميزًا في قلوب الجمهور بفضل موهبتها الفريدة وحضورها اللافت.
البدايات الفنية
بدأت نيللي مسيرتها الفنية في سن صغيرة، حيث شاركت في أفلام كطفلة، مثل فيلم “الحرمان” عام 1953. تميزت منذ بداياتها بروحها المفعمة بالحيوية وموهبتها الطبيعية، مما جعل المنتجين والمخرجين يتنبؤون لها بمستقبل كبير. ومع تقدمها في العمر، بدأت تتنوع في أدوارها وتثبت نفسها كنجمة شاملة.
النجومية والتألق
نالت نيللي شهرة واسعة من خلال أفلامها وأعمالها الاستعراضية. ومن أبرز أفلامها:
“العاـ,ـشقة”
“صباح الخير يا زوجتي العزيزة”
“امرأة بلا قيـ,ـود”
“دائرة الانتـ,ـقام”
لكن تألقها لم يقتصر على السينما، حيث أصبحت نيللي أيقونة في عالم الفوازير التي بدأتها في السبعينيات. كانت الفوازير مثل “صندوق الدنيا”، “عالم ورق”، و**”الخاطبة”** تمثل محطة بارزة في مشوارها، إذ دمجت بين الغناء، الاستعراض، والتمثيل بأسلوب مبتكر ومبهر جعلها نجمة رمضان بلا منازع.
أسلوبها الفني
تميزت نيللي بخفة ظلها، وأناقتها، وقدرتها الفريدة على التلون بين الكوميديا، التراجيديا، والأعمال الاستعراضية. كانت أيقونة للموضة والجمال في عصرها، مما جعلها محط أنظار المعجبين والمعجبات على حد سواء.
الجوائز والتكريمات
حصلت نيللي على العديد من الجوائز والتكريمات طوال مشوارها الفني، منها:
جائزة أفضل ممثلة استعراضية.
تكريمها في مهرجانات سينمائية كبرى على مستوى العالم العربي.
حياتها الشخصية
تحافظ نيللي على خصوصية حياتها الشخصية، إذ عرفت بعلاقتها العائلية المتينة وحرصها على الابتعاد عن الأضواء حين يتعلق الأمر بحياتها الخاصة.
الإرث الفني
تعد نيللي رمزًا خالدًا في ذاكرة الفن العربي. استطاعت أن ترسم البسمة على وجوه الملايين من خلال أعمالها التي تحمل في طياتها البهجة والجمال. ورغم اعتزالها الساحة الفنية منذ سنوات، إلا أن حضورها يظل قويًا في قلوب محبيها.
ختامًا، نيللي ليست مجرد فنانة، بل هي مدرسة في الإبداع والاستعراض، قدمت للفن العربي نموذجًا استثنائيًا للفنانة الشاملة التي أثرت في أجيال عديدة، وستظل دائمًا رمزًا من رموز الزمن الجميل.
