خڼاقه مضحكه فى صلاه الچنازة
معـ،ـركة بسبب دعاء ابدلها زوجا خيرا من زوجها ههههههه
زوج غيور حتى بعد المۏت
قصة واقعية يحكيها إمام مسجد يقول بعد صلاة العصر جاؤوا بجـ،ـثمان إمرأة مېتة للصلاة عليها
فكبرت وكبر المصلون حتى وصلنا للتكبيرة الثالثة التي بعدها سيكون الدعاء للمېت
ليس هناك دقيقة إلا وصوت معركة مرعبة وضړب في الصف الذي خلفي لدرجة أني قطعت صلاة المېت وإلتفت لأفهم ما القصة
وإذا بزوج المرأة المتوفـ،ـاة يمسك بخـ،ـناق مصل بجانبه يضـ،ـربه
فصلنا بينهم وأبعدناهم عن بعض ومسكت زوج المتوفـ،ـاة وقلت له
يا رجل إهدأ الموقف أكبر من الضړب وكل هذه البلبلة !
فرد علي قائلآ
أقسم بالله سمعته بأذني يقول
وأبدلها زوجآ خيرآ من زوجها
وأنا ماذا ينقصني !
وما ډخله هو بيني وبينها ليطلب لها زوجآ
أحسن مني
يقسم الشيخ بالله أنه من شدة الضحك لم يستطع مواصلة صلاة الچنازة
ولم يهدأ بال زوجها إلا بعد أن وعدناه أننا سنصلي عليها دون أن ندعوا لها بأن يبدلها الله زوجآ خيرآ من زوجها
قصة طريفة بين الأزواج: “عشاء غير متوقع”
في إحدى الليالي، قرر الزوج أن يطبخ العشاء لزوجته تعبيرًا عن حبه وتقديره لها. لم يكن الزوج معتادًا على دخول المطبخ، لكن الحماس غلبه. ارتدى مئزر الطهي وأخذ يبحث عن وصفة مميزة لإعدادها. اختار “الدجاج بالكريمة” لأنه سمع أنها وجبة شهية وسهلة التحضير.
بدأ الزوج بتحضير المكونات، ولكن الأمور لم تسر كما توقع. أضاف الملح بدل السكر في الكريمة، وسكب نصف علبة فلفل أسود بدلاً من نصف ملعقة. لم ينتبه للخطأ لأنه كان مشغولًا بالتقاط صور لنفسه وهو يطبخ لإرسالها لأصدقائه.
بعد ساعة من العمل والكد، انتهى الطبق. قام بتقديمه بفخر على طاولة العشاء وزيّنها بالشموع. نادت الزوجة وقالت له:
– “ما شاء الله، شكله شهي جدًا!”.
أخذت الزوجة أول لقمة وابتسمت بصعوبة، ثم سألت بلطف:
– “هل أضفت نكهة جديدة للكريمة؟ يبدو الطعم مميزًا جدًا!”
رد الزوج بثقة:
– “بالطبع! أضفت لمستي الخاصة. ما رأيك؟”
ابتسمت الزوجة وقالت:
– “إنها لمسة فريدة جدًا، لدرجة أنني لا أستطيع تذوق أي شيء آخر!”.
فهم الزوج الخطأ بعد أن تذوق الطبق بنفسه. ضحكا سويًا، وقرر أن يطلبا بيتزا لتناول العشاء. ومنذ ذلك اليوم، أصبح الزوج يطلق على نفسه لقب “الشيف المبتكر”، بينما كانت الزوجة تُذكره دائمًا بتلك الليلة كلما فكر في دخول المطبخ!
العبرة:
الضحك والتفاهم بين الزوجين هما مفتاح السعادة الزوجية، وحتى الأخطاء يمكن أن تكون ذكريات جميلة وطريفة إذا تعاملنا معها بروح مرحة!
