
كشف أسرة هيام ضـ,ـحية زوجها في شهر رمضان، تفاصيل مؤثرة في مصرعها في شهر رمضان أثناء السـ,ـحور، دون مراعاة لحرمة الشهر الكريم، بل أنهى أنها حياتها وهي تصلي قيام الليل بين يدي خالقها بعدما أعدت له السـ,ـحور.
شقيقة ضحـ,ـية زوجها في شهر رمضان: كانت عايزة تربي عيالها
وأوضحت شقيقة هيام ضحـ,ـية زوجها في شهر رمضان، لموقع ، أن المتهـ,ـم كان دائم الشـ,ـجار مع المجني عليها وبالرغم من أنها كانت تترك المنزل وتذهب لمنزل والدها إلا أنها كانت تعود من أجل أبنائها، وفي المرة الأخيرة عادت من أجل أبنائها، وأخبرتهم أنها لا تريد أن يتربى أبنائها بعيدا عن والده ويعيشا في تفكك أسري.
شقيقة ضحـ,ـية زوجـ,ـها في شهر رمضان: قال لابنه موتلك أمك
وأضافت شقيقة هيام ضحية زوجها في شهر رمضان، أنه في يوم الواقعة أخبر المتهم زوجته أن سيصعد إلى السطح من أجل احضار شيء حتى تنتهي من إعداد السـ,ـحور، وبعدما عاد ظلت تمزح معه وتسأله عن سبب تأخره وعدم اتصاله في حال تأخره وبعدها وضعت السـ,ـحور وأخبرته أنها ستصلي قيام الليل وتعود من أجل تناول السـ,ـحور معه، وفي أثناء الصلاة طلب من أبنه أن يذهب للنوم بالرغم من أنه كان يريد تناول السـ,ـحور لكنه أصر عليه أن يذهب وبعد ذهابه للداخل دخل إلى الغرفة التي تصلي فيها زوـ,ـجته، وقام بسحبها من رقبتها بواسطة حزام وهو ويطبق عليها إلى أن توفيت وأصبحت جثة هامدة.
” src=””>
وتابعت شقيقة هيام ضحـ,ـية زوجها في شهر رمضان، أن ابنها ظل يضرب في الباب محاولا الخروج ثم فتح له والده الباب وقال له “تعالى خلاص أنا موتلك أمك”، وظل الطفل يصرخ ويردد “أنت عملت ايه” إلى أن جاءت والدة المتهم وقالت للطفل لا تخبر أحد، بل أنها سقطت على الأرض وتوفيت عندما تشاجر معها والدك، مسـ,ـتدركة أن الطفل أخبرهم أنه لأول مرة يرى والدته بهذا المنظر حيث وجهها أزرق اللون وعيناها مفتوحتان بصورة غريبة.
شقيق هيام
شقيق ضحية زوجها في شهر رمضان: مكنش بيصرف على عياله
واشار شقيق هيام ضحية زوجها في شهر رمضان، أن زوجها كان دائم التعدي عليها، وكان يتعاطى المواد المخدرة ولا ينفق عليها بل أنه يعطيها فقط 50 جنيه في اليوم ويأخذ هو 100 جنيه، بالرغم من أنه يعمل سائق، وكانت شقيقته تأخذ الطعام والأموال منهم من أجل أن تربي أبنائها، مطالبا بالقصاص لشقيقته التي ذهبت غدرا.