انا حامل بابا وإخواتي اتفقوا إن أول طفل ربنا يرزقني بيه ربنا أديه لأختي عشان عندها مشا*كل مع جوزها بسبب الخلىفه ربنا يرزقها يا رب وأنا أصلا محضرتش الاتفاق ده ولا كنت أعرف بفكر،هم ده ولما حملت ما قلتش لحد لحد الشهر الرابع وما كنتش عارفة بأي حاجة لحد ما بابا وأختي دى جم وقالي شوفي إحنا اتفقنا على كذا قلتلهم أنا ما اتفقىتش معاكم لأني ما كنتش حاضرة قالي آه بس مدام ربنا كتبلك الحمل لازم تديه لأختك قلتله لا مش هديه أسفه وحتى جوزي مش هيوافق انا برضو عندي سلفة ما عندهاش عيال برضه وهي أكتر احتياجا من أختي لانها بقالها ١٥ سنه مخلفىتش
يبقى أديه لمين ولا مين وأ،وزع ولا إيه ربي يرزقهم جميعا بس أنا مش هديه لحد قلتله حتى لو جوزي وافق أنا مش موا،فقة قالي أنا مش راضي عنك وعىصيا،ني ولو أختك تطىلقت هيكون ذ،،نبها في رقبىتك يا ناس أنا ليه بقيت غلىطا*نة إني ما وافقتش هو طلا*قها في رقبتي أنا هل أنا عا*صية عشان ما عملتش اللي بابا قاله للعلم ابني ده و اللي ربنا هيرزقنى بيهم بعد كدا مش هديهم لحد طول ما أنا عايشة حتى لو حصىللي اي مش هديهم لحد
ربنا يرزق كل مشتا،ق
بس انا عاوزه اعرف بابا عنده حق يتحكم في حاجة زي دي
–
محامي تعويضات
إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.
قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.
