تحذير طبي بخصوص العظمة الأبرية الواقعة في الجمجمه
هناك حركة خطيرة كثير منا يفعلها تؤدي بحياتك
عظمة ذات حساسية مفرطة !!!
لا تسند سماعة التليفون على كتفك وتمسك بها برأسك مائلة
يأتي هذا التحذير اليومي من الأطباء البريطانيين الإستشاريين للأعصاب ..
فقد ثبت الضرر الخطير بل والمميت أحياناً في التكلم بالهاتف بوضع السماعة على الكتف وإمساكها بالرأس مائلة .
في العموم هناك ميول لدى الناس لممارسة هذه الحركة أثناء الحديث الهاتفي .
والحالة التي أبلغ عنها وجاءت في منشور علمي هي أن طبيباً نفسانياً فرنسياً قضى ساعة كاملة وهو يتحدث بالهاتف والسماعة مستندة بين الرأس والكتف ولما فرغ أصيب بعمى مؤقت وصعوبة في الكلام اتضح أن ذلك نتج عن نوع من السكتات الدماغية .
التشخيص أن عظمة فائقة الصغر تقع تحت الأذن اليسرى وخلف الفك هتكت الأوعية التي تحمل الدم إلى المخ .
وهذا التهتيك يحدث دون قصد من الشخص بأنه يزيد شيئاً فشيئاً من ضغط الرأس على السماعة وشيئاً فشيئاً دون قصد أيضا يزيد من رفع الكتف تجاه السماعة .
وهذه السلوكيات العامة قد تسبب ما يسمى بالسكتات الدماغية العرضية .
ولذلك فحاذر من هذا !
تجنب الحديث في الهاتف وهو مستند على الكتف ممسوك بالرأس وﻻ تقل فعلت ذلك كثيرا ولم أصب بشيء بل تجنب ذلك وقل الحمد لله على السلامة.
وصـ,,ـايا النبي ( 1 )
ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ،
ولا تضـ,,ـع يدك على خد
ولا تشـ,,ـبك أصابعك ،
ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ،
الوصـ,,ـايا ( 3 )
عليك بقراءه سوره يس
ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع
ولاعطشان إلا روي
ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله
ولا عـ,,ـازب إلا تزوج
دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك
اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ.
.
