منوعات

حا.دثة اتصنفت من أغرب الحوا.دث في العالم

⛔⛔حد فاكر الحا.دثة دي أو سمع عنها قبل كده؟!

حا.دثة اتصنفت من أغرب الحوا.دث في العالم وأكثرها غموضًا، وده بسبب ملابسات الحاد.ث ومكانه وطريقة الق.تل وعدد الضحايا!

حا.دثة “بني مزار” تحديدًا عزبة شمس الدين صفط أبو جرج، بني مزار المنيا..

بداية الحا.دث يوم الخميس 29 ديسمبر 2005م.

البلد فيها شارع رئيسي وده أوسع شارع فيها، التلت بيوت اللي حصل فيهم الحا.دثة قريبين من الشارع ده، بس بعاد عن بعض نسبيًا..

نبتدي بأول منزل:

أبو بكر عبد المجيد، شغال خباز! طبيعة شغله بتخليه يصحى الفجر يصلي في الجامع وبعد كده يروح على والدته يصحيها، اللي عايشة هي وأخوه “طه” لوحدهم.. فتح باب الشقة بالمفتاح اللي معاه، أول ملحوظة لاحظها إن النور الصالة مقفول، وده على غير العادة!!

دخل يصحي والدته لاقاها مد,بوحة، مستوعبش اللي حصل جري على أخوه لاقاه هو كمان مد.بوح بنفس الطريقة، أغمى عليه.

تاني منزل:

الطالب محمود يحي أبو بكر، تلميذ في إعدادي المفروض هيروح المدرسة من عند جده، بس افتكر إنه نسي كتبه في البيت، راح لقى أبوه وأمه وإخواته محمد وأسماء كلهم مد.بوحين بنفس الطريقة، للأسف الولد مستحملش المنظر جاله سكتة قلبية وما.ت.

المنزل الثالث:

زينب وأم هاشم سيد محمود عودة، سهرانين في الدور الثاني من منزلهم، نزلوا بعد الفجر علشان يناموا لاقوا أبوهم وأمهم وإخواتهم أحمد وفاطمة برضه مد.بوحين بنفس الطريقة البشعة!!

مسرح الجريمه كان كالآتي:

– ج.ثث مفتوحة بشق طولي من الرقبة حتى الأعضاء التناسلية (الذكور من اليسار والإناث من المنتصف)!!

– الذكور منهم منزوعي الأعضاء التناسلية!

– بجوار كل ج.ثة توجد حمامة مذبوحة!

– الج.ثث مشقوقة بمبضع جراح ماهر ممارس للجراحة!

– استئصال الأعضاء التناسلية بحرفية جراح خبير من الدرجة الأولى!

– وقت الوفاة متطابق بشكل يستحيل معه وجود جاني واحد!

– وضعية الج.ثث هي وضعية النوم الطبيعية حتى أن بعضهم (مرصوصين) جنب بعض بنفس طريقة نومهم الطبيعية!

= كل ما سبق تصريح للدكتور/ حنا فهيم، مدير الإدارة الصحية ببني مزار وقتها.

بعد اكتشاف الحا.دث تم تشكيل فريق بحث في المعمل الجنائي كان تقريرة كالتالي:

– لا يمكن تحديد بصمات معينة نظرًا لتوافد الأهالي على مسرح الجر.يمة وانتشار بصماتهم في كل مكان!

– لا توجد أية أدوات للجر/يمة!

– لم يعثر علي الأعضاء التناسلية المبتورة!

– أبواب المنازل والنوافذ كلها مغلقة من الداخل وسليمة تمامًا!

– العثور علي فردة حذاء بجوار أحد المنازل أشار أحدهم أنها ليست قديمة، وبالتالي يستغرب إلقاءها في الشارع!

– الشقيقتين زينب وأم هاشم لم يسمعا أية استغاثة أو أصوات مريبة رغم استيقاظهما طوال الليل في الدور الذي يعلو مباشرة مكان ق,تل ذويهم!!

– كل الج.ثث في موضع النوم باستثناء المحامي طه عبد المجيد الذي وجدت ج,ثته علي بعد نصف متر من الكنبة التي ينام عليها!

– لا توجد أية آثار تسلق أو مشي أو حتى مقاومة داخل أو خارج المنازل!

تقرير الطب الشرعي:

– الجث.ث ق.تلت في مكان نومها دون مقاومة إطلاقًا.

– ج,ثث الذكور مهشمة الرأس ومذ.بوحة من الرقبة من الأمام، ومشقوقة من الجانب الأيسر، ومبتورة الأعضاء التناسلية.

– جث.ث الإناث مذب.وحة من الرقبة من الأمام، ومشقوقة طوليًا من منتصف البطن ومشوهة الأعضاء التناسلية.

– الجث.ث كاملة الأعضاء الداخلية والخارجية باستثناء الأعضاء التناسلية للذكور وأصابع اليد اليسرى لاحدى جث.ث الإناث.

– الجروح والشقوق والبتر تمت بواسطة شخص مدرب على الجراحة وبتأني وعلي مهل مع خبرة واسعة بخياطة الجروح.

بعد الحا,دث بيومين ظهرت شائعة قوية أن الجناة قد فروا عبر مطار القاهرة عن طريق شركة طيران أجنبية.. هذه الشائعة ترددت حتي بين موظفي مطار القاهرة نفسه!!

بسبب تلك الشائعة صرح مدير أمن المنيا أن الكلام عار تمامًا من الصحة، بل أنهم أوشكوا على الإيقاع بالجاني..

بعدها بـ6 أيام تم الإعلان عن القبض على محمد علي أحمد عبد اللطيف 27 عامًا بعد استجواب 300 مواطن من أهالي القرية! و3 مشتبه بهم مختلين نفسيًا.

– بعد 9 شهور وتحديدًا في 2/9/2006 تم تقديم المتهم إلى المحاكمة بعد اعترافه بارتكاب الجر.يمة، فاجأت المحكمة الجميع بما فيهم طلعت السادات -رحمه الله- محامي المتهم،

و أصدرت المحكمة حكمًا ببراءة المتهم لعدم وجود أدلة وتضارب التحريات وأقوال الشهود!

قامت النيابة و أهالي الضحايا بالطعن علي الحكم، ولكن المحكمة برأته مرة أخرى في جلسة كان كبير الأطباء الشرعيين شاهد نفي فيها!!

بعد حكم المحكمة النهائي غير القابل للطعن، خرج والد المتهم بتصريحات يؤكد فيها قيام أجهزة الأمن بتعذيب ابنه وتهديده باغ,تصاب شقيقاته مما أجبره على الاعتراف بالجر.يمة!

– اختفي المتهم تمامًا من القرية هو وعائلته..

– ظهر المتهم بعد ثورة يناير في مقابلة مع الإعلامي وائل الإبراشي الذي قال أنه قابل المتهم في دبي بالصدفة!

– فجر المتهم مفاجأة أن اللواء/ حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق هو من قام بتسفيره هو وعائلته بحجة حمايتهم من أقارب الضحايا..

– تقرير الطب الشرعي أثبت رسميًا عدم فقدان أي أعضاء داخلية أو خارجية باستثناء أعضاء الذكور التناسلية وأصابع اليد اليسرى لإحدى الجثث..

– صور الجث,ث لم توضح فقدان العيون كما أشيع وقتها..

– 8 جث.ث من أصل 10 رسمت علي وجوههم صلبان باستخدام آلة جراحية (ربما كانت حيلة لتوجيه الأنظار لجر,يمة طائفية)!

– تم استخدام غاز مخدر وليس اسبراي، هذا يفسر وضعية الجثث وعدم سماع استغاثات.

– الحا,دث مخطط له بشكل محترف عالميًا، وتضارب التفسيرات أحد أهداف المخطط، بل وهناك علامات وضعت خصيصًا للتمويه وإثارة البلبلة..

– الحمام الذي وجد في منزل المدرس لم يكن مذ.بوحًا بل كان مملوخ الرأس، وهو لف الدماغ بزاوية 360 درجة، والسبب اعتقاد سائد أن الحمام يحتفظ بآخر صورة رآها وربما استدل علي الجناة!

ملحوظة: الجاني مش معروف رغم اعتراف محمد علي أحمد عبد اللطيف، ولم يعرف الجاني الحقيقي حتى الأن!.

رأيكم إيه في الموضوع ده من وجهة نظركم؟؟

تفتكروا فين الحقيقة؟؟

ويلا أهي فكرة رواية جاهزة مخصوص للناس اللي مش لاقية أفكار تكتب فيها😉😅

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
72

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل